dimanche 26 février 2017

قصة جنسية


هايدي 32 سنة زوجة طبيب صيدلي ( مكرم ) فاتنة الجمال تسكن بالطابق الخامس هي متوسطة الطول ذات جسد سمباتيك لها نهدين مشدودين وجميلين متوسطين الحجم كأنها مازلت بكراً وأردافها بارزة ومتناسقة وغاية في الرقة والجمال ، إنها حقاً موديل رائع تهتز له القلوب. كانت البداية من خلال شقيقة شريف حين قابلتها في المصعد فأخبرتها أنها سألت بالعمارة عن توصيل وصلة انترنت وعلمت أن شريف يقوم بذلك وطلبت منها أن تكلم شريف ليوصل لها إن لم يكن هناك مانع ، ردت أخت شريف أنها ستخبره بالأمر... وفعلاً مر يوم وفي المساء تذكرت الأمر وكانت وشريف يشاهدان التلفاز بالصالة فأخبرت بالأمر فلم يبدي شريف أمامها اهتماماً مبالغ فيه لكنه كان سعيداً بالخبر ، إنها هايدي التي كثيراً ما أثارته برقتها وجمال جسمها الساخن وملابسها للبنطلونات الضيقة والباديها المكشوفة والعارية والتي كانت تبهر وتثير السكان من الرجال على اختلاف الأعمار. شريف دخل حجرته فكر قليلاً ورأى أن الوقت مناسب فمكرم بالصيدلية ويعود متأخراً وتمنى أن تكون هايدي موجودة بشقتها لأنها أحياناً ما تظل مع الزوج بالصيدلية وتعود معه وأن الحظ سيحالفه لو كانت موجودة ارتدى شريف ملابسه وسريعاً صعد إليها ضغط الجرس وانتظر وكان الحظ حليفه فقد فتحت الباب وهي ترتدي روب منزلي من الواضح أن أسفله ملابس نوم شفافة وعارية وكان الصدر أغلبه ظاهر وتلك عادتها في ملابسها كانت تلك المرة الأولي التي يراها فيها شريف بملابس منزلية أكثر إثارة. رحبت به هايدي وطلبت منه الدخول بصوت رقيق وناعم وقالت لا يصح أن نتكلم كدا فدخل شريف للصالون فغابت عنه قليلاً ثم دخلت بزجاجة الكوكا وقدمتها له وجلست أمامه هايدي ::: الأنسة من آلتلك طبعاً عن الوصلة شريف ::: أيوا يا فندم وعلى فكرة انا مش بوزع وصلات وبرر توصيله لشقتين بالعمارة لكونه على علاقة بعمرو ومحمد وهما صديقان طفولة ورغم كدا أعرب عن سعادته بكونها ستكون معهم أنه موافق لإعطابها الوصلة هايدي ::: مش عارفة أؤللك ايه بس ميرسي على ذوأك ورئتك.... ودلوأتي يا ترى ايه المطلوب مني شريف ::: يخبرها أنه سيقوم باللازم من حيث شراء مسافة السلك ويقوم بالتوصيل ثم يحاسبها وأخبرها أنه شهرياً ستدفع مبلغ بسيط وهو...... هايدي ::: أوكي كدا مفيش مشكلة وميرسي مرة تانية طاب دا ممكن يتم بكرة شريف ::: أوكي بكره تحبي امتى هايدي ::: يناسبك 6 بعد الضهر يكون مكرم آم من نومه وأخد الشاي ونزل وبراحتك طبعاً شريف ::: أوكي الوأت مناسب أوي يمضي شريف وهو على أحر من الجمر لموعده مع هايدي غداً... وفي اليوم التالي جهز شريف كل المستلزمات ومن الشرفة للصالة لحجرته وأخيراً نزل زوجها ولم يبق إلا نصف الساعة على الموعد والوقت بالكاد يمر وأخيراً حان الوقت فصعد شريف حاملاً الأدوات فاستقبلته وهي ترتدي ملابس خروج أنيقة عبارة عن بنطلون جينر ملتصق بجسمها يوضح التفاصيل وبادي كارت مستدير الصدر ونهديها عاريين حتى المنتصف تقريباً. دخل شريف وبرقة بدأ التوصيلات فسألها تحبي فين الوصلة هايدي ::: الصالة وأوضة النوم أهم مكانين ممكن أعد فيهم باللاب توب شريف ::: ف الأول محتاج سلم لو أمكن فيه هايدي ::: في البلكون ممكن وتمضي محاولة رفعه لكن يسبقها شريف قائلاً ::: لأ عنك فترد بميرسي شريف ::: يحول أن يمرر السلك من أعلى النافذة ناحية المنور بينما تراقبه من أسفل وكان يرى من أعلى السلم نهديها كاملين مما أثاره بشدة وتصبب جبينه عرقاً محاولاً التحكم في قضيبه الذي يأبى أن ينصاع وينتصب ثائراً مما يربكه ويشعرها بالأمر فتحاول تجاهله بابتسامتها الناعمة الرقيقة عموماً وبعد وقت ينتهي شريف من التوصيلات قائلاً ::: كدا فاضل بس أوصل عندي وتشتغلي على طول ويستأذن هايدي ::: طاب ليا طلب ناني عيزاك تعلمني بأه النت وكدا يعني لو مفيهاش مدايأة شريف ::: أوكي معنديش مانع تحبي نتبتدي م نهاردة هايدي ::: لأ ميرسي أنا تعبتك أوي خلينا من بكره أحسن شريف ::: أوكي ف نفس المعاد هايدي ::: مبتسمة أوكي... طاب كدا مطلوب مني كام فيرفض شريف متعللاً بأن ذلك ليس الأن خاصة وأنه قادم وعلى موعد معها غداً فتشكره برقه وخجل ويمضي ومن هنا بدأ الأمر يتكون ويأخذ منحاه الجديد وغير المتوقع فقد بدء شريف فعلاً ومرت حوالي العشرة أيام كل يوم يذهب ليرها أكثر إثارة وجمالاً بذوقها الرفيع والجرئ في إختيار ملابسها وأناقتها وعطورها الرائعة الفاتحة للشهوة والتي تحض على التخيلات وأحلام اليقظة. ثم بدأت العلاقة تتحور وأصبحا أكثر تواءماً واندماجاً وأخذ كل طرف على الأخر وكانا أحيانا ً يهرجان ويضحكان معاً فقد بدأت هايدي ترتاح له لدرجة أنها مدت يدها تلكمه في تكتفه على سبيل المداعبة والملاطفة لأكثر من مرة. وحدث أن لامس شريف جسمها أكثر من مرة مرات بدون قصد وأخرى بقصد مثل الأرداف والنهدين متصنعاً عدم القصد إلى أنها في أحد المرات لم تتمالك نفسها فضحكت قائلة ::: إعأل يا شريف وبطل استهبال واخيراً قرر شريف أن يعرف رد فعلها فنظراتها توحي له بأشياء تشجعه وقد أعربت أكثر من مرة بإعجابها به وقالت له لو كنت كبير حبة وآبلتك أبل مكرم مكنتش حسيبك تفلت من ايدي لذا قرر أشرف المحاولة وأثناء توجده معها مرة قام بتقبيل شفتيها ففزعت وقامت مسرعة من جواره ارتبكت وارتبك شريف ::: آسف بس بصراحة تعبيت مش آدر هايدي ::: مجراش حاجة بس انا متوقعتش منك تصرف كدا... معلش ممكن نكمل بكره فمضى أشرف ولم يأتي في اليوم الثاني وهو يشعر بالإحراج مما حدث وفي اليوم الثالث اتصلت هايدي وبادرت بسؤالها عن غيابه امس فتأسف لها عن ما جرى لكنها غيرت الموضوع ولم تعلق وطلبت منه الصعود على الفور هايدي ::: بعد استقباله وجلوسه تبدو مرتبكة... ثم تقدم له شيئاً وتسأله عن سبب تصرفه معها شريف ::: يخبرها بأنه أعجب بها كثيراً وأبهرته بخفة روحها ودمها ورقتها وأخبرها أن كان معجباً بها كثيراً من وقت طويل شكلاً لكن مما زاد الأمر سوءاً تعلقه بها شكلاً وموضوعاً بعد اختلاطه بها وأنه حقاً تمناها وشعر شريف أن تصريحاته أسعدتها فسألها مش زعلانة من اللي حصل هايدي ::: أرد بس متفهمنيش غلط ومن غير منتمادى فيومئ لها برأسه موافقاً ويفاجأ بقبلتها السريعة لشفتيه ولما يلتف نحوها منتبها للأمر تمد يدها على فمه وتهمس خلاص بـأه كفيانا كدا عشان خاطري فيصمت شريف لبرهة هايدي ::: نبدأ الدرس بـأه وننسى اللي حصل كلو منك ومني وكان اللقاء هذه المرة مريحاً وجميلاً لكن شريف يشعر بالخوف كلما فكر أن يحاول معها حتى لا تغضب وتنهي ما وصل إليه وأحرزه معها من تقدم لكن رغبته ملتهبة.... عموماً يتغيب شريف في اليوم التالي بسبب عيد ميلاده حيث يفاجأ بوالدته وشقيقته كما قدمتا هدياهما كما اعتادا ثم خرجوا للفسحة معاً والعشاء بالخارج مما عطله عن الذهاب لهايدي التي تتصل به وهي تبدو في حالة ضيق لعدم مجيئه فيتنحى جانباً ويرد عليها ويخبرها الأمر وأنه وضع فيه دون إرادته ولم يكن أمامه وقت ليعرفها أو يعتذر وتلتمس هايدي له العذر وتلومه أنه لم يخبرها بأمر عيد ميلاده وفي اليوم التالي يذهب شريف لمقابلة هايدي هايدي ::: أول ما تستقبله وتغلق الباب تلومه أنه لم يخبرها بأمر عيد ميلاد لتقديم هدية شريف ::: إحنا فيها ويمد شفتيه نحوها بهدوء فتبتسم هايدي ابتسامة رضا وتترك له الأمر فينقض قبلاً على شفتيها ورقبتها وهي مرتخية تماماً بين ذراعيه إلى أن ينزل لنهديها يقبلاهما هايدي ::: تحاول بأناملها المرتعشة أن تبعده وهي تهمس في ضعف كفاية كدا حنتهور ونيل الدنيا شريف ::: يتشبث بها أكثر نفسي أنيلها تعبت ارحميني هايدي ::: ههههههههههه يوووووووه شريف ::: وحياتي هايدي ::: تجره لحجرة نومها سريعاً في صمت شريف ::: يجلس على حافة السرير ويجعلها بين ساقيه واقفة ويرفع البدي ويرضع نهديها وهي تهمهم وتغمض أعينها تلذذاً وتضم عليها رأسه بكفيها فيفتح لها البنطلون ويشده عنها ويهم بتقبيل ومداعبة البظر المنتصب وهي تفتح له ساقيها قدر ما تستطيع مداعبة شعره بمتعة مع آهات ناعمة ورقيقة هايدي ::: تشتد ثورة ومحونة فتتركه وتهم بخلع ملابسها شريف ::: يتركها ويهم بذلك أيضاً وهي تنظر في شوق ونهم إليه وقد صارت كما ولدت عارية هايدي ::: تقعده كما كان وتعلو فخذيه وتجلس عليها وكسها ملتصق بذكره وتحرك مؤخرتها بهدوء لتداعب بظرها من الخارج ثم تنحني وهي على وضعيتها وتلحس حلمتي صدر شريف بحرفية شديدة فتلهبه وكلما حاول فكها عادت بإصرار ثم تفتح له ساقيه وتجثو على ركبتها بينيهما تداعب نهديها بذكره المنتصب وهي تنظر له مبتسمة وجبينها قد تصبب عرقاً ووجنتاها احمرتا بشدة ثم ترضع ذكره بهدوء وتقبله فينفعل شريف فتتركه بخبرة أنثى متمرسة هايدي ::: تعتلي السرير مستلقية على ظهرها شريف ::: يذهب بين ساقيها لحيث تمنى كثيراً وسريعاً يلامس بذكره كسها هايدي ::: تنظر في عينيه وتومئ برأسها أن يبدأ شريف ::: يدخله ببطء مستمتعاً هايدي ::: وووااااااااااااااااااااوووو وتهز رأسها محملقة له كأنها تقول أكثر فأكثر بصمت إلى أن يستقر لأخره فتغمض عيناها وترخي نفسي تماماً آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآه وكأنها تفرغ شحنة من أعماقها شريف ::: يبدأ الإيلاج وبعد القليل يقذف بشهوته فتتبعه هايدي بقبضات كسها وقذفا مباشرة منفعلة معه وهي تولول يستلقيان بعد قليلاً متشابكين الأحضان هايدي ::: خلاص كدا اظن ارتحت بـأه ههههه شريف ::: لسه هو انا لحئت اعمل حاجة هايدي ::: تاني ههههههههه وتقبله وترتخي ـ ثم تهمس له مفضفضة ـ تتصور انت أول واحد احبه بجد شريف ::: طاب ومكرم هايدي ::: تعتدل ( ثم تبدأ الكلام وكأنها شاردة الذهن ) يـاه مكرم دا اتجوزته جواز عأل كانت ظروفه المادية كويسة أوي دكتور ولما اتكلمت معاه ومن أول مرة عرفت انه مش رومانسي بالمرة عكسي على طول وكنت حأرفضه بس آلي الحياة مش حب وبس وانا مليش ف الأحلام والرومانسية بس تأكدي مفيش حاجة ممكن تحلمي بيها متتحأأش... أنا بحسبها بشكل واقعي وكل اللي عايزه واحدة جميلة ولذيذة ورئيئة وثقفة زيك ومش حنختلف فوافئت لأنو هادي مرتب ومبيتعلش كتير ومن يومها عايشة زي عربية وماشية مبتعطلش وفي الأخر اتكعبلت فيك وحبيت لأول مرو وصدفة شريف ::: يهم لشفتيها ويقبلها بنهم ومتعة وهو يفرك نهديها هايدي ::: تهيج بجنون فتعتدل مسرعة وتعلو ذكره وتدخله بيدها وتقره في أعماق كسها الثائر وتبدأ هز المؤخرة والإيلاج بنعومة واستمتاع شديدين وهي تهمهم آآآآآآآآآآآآآآآه كسي مولع بليز نيكني أوي يا شريف يا ورحي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيكني أوي آآآآآآآآآآآآآآآآه وتأتي بشهوتها للمرة الأولي فتتلوى ثم تهيج أكثر ويطير عقلها وتتراقص بجنون لا مثيل له متشبثة بذكر شريف تكاد تبتلعه إنها حقاً تبدو بركان شريف ::: يجن لهياجها فيمد يداه ويفتح ردفيها ويعتصراهما وهو يجرها نحوه بجنون يريد إدخاله لأقصى درجة لتستمتع وتمتعه أكثر بصرخاتها الرقيقة وتأوهاتها الشادية هايدي ::: تقذف للمرة الثانية فترتمي وتعض على شفتي شريف لدرجة أنها تؤلمه فيشتط هياجاً شريف ::: يلتف قاءلاً تعاليللي بأه ويلقيها على السرير ويهم بها ويمارس بشدة هايدي ::: أي بيوجع أأأي اهدا لكنه لا يأبه بكلماتها وهي تتلذذ مع ألمها بقوة الممارسة إلى أن يقذف شريف ويفجر بركان سوائله الساخنة فيها فتضم ساقيها عليه متشبثة تتلوى وتأتي معه أيضاً بشهوتها تأبى أن تتركه ثم يستلقيان ليهدءا وبعد قليل تنظر نحوه وتعطيه قبلة وتهمس فرء كبير بين الحب والجواز شريف ::: استمتعتي هايدي ::: ههههههه أوي ثم تتنحنح خجلاً وتقول ::: تحب تتشطف شريف ::: يهزر رأسه بنعم ويقم للحمام ياخذ دشاَ سريعاً ثم يعود ليجدها جالسة على السرير قد ارتدت فقط كيلوتها فيبدأ بإرتداؤ ملابسه وهي تنظر له بسعادة ورضا ثم يقبلها ماضياً هايدي ::: (تهمس) مستنياك بكره هههه كل سنة وانت حبيبي شريف ::: أنا لو أطول متحركشي من حضنك بس اعمل ايه بـأي وتودعه فيمضي وتبدأ علاقة لذيذة ويتحول شريف لعاشق متيم بأنوثة هايدي وشراهتها الشديدة مع رقتها المفرطة ودلالها الطاغي وجسدها الملهب المثير أتمنى أن تكون أعجبتكم

vendredi 30 décembre 2016

قصة محرجة

قصة محرجة ( اقرأها لوحدك ) 18+

قصه محرجه اقراها لوحدك 
في إحدى أيام صيف هذا العام الحار وبينما هو عائد من عمله بعد يوم شاق ومتعب من العمل المكتبي وكان يقود 
سيارته الجديدة وفجأة شاهدها وهي تقف بين مجموعة من بنات جنسها قدرهم بحوالي خمس أو ست ولكنها كانت 
الوحيدة التي لفتت نظره بكبريائها وشموخها فلم يقاوم نظراتها الخجلة فأوقف سيارته بجانبهم وخرج إليهم وهو كله 
شوق ولهفة وما أن مر بجانبها حتى أحسس بدافع قوي نحوها لم تمضي سوى دقائق معدودات 
( ولن ادخل في التفاصيل خوفاً من مقص الرقيب ) 
حتى وجدها تجلس بجواره بالمقعد الأمامي في سيارته تحركت بهم السيارة وهو يسترق النظر إليها بين حينه وأخرى 
أنها صغيرة في السن وتبدو عليها أثار ادلع ولم يمنعها حيائها من الرقص في بعض الأحيان على مقتطعات 
من أغنية كان الراديو يبثها ( ادلع يا كايدهم خليهم يشوفوك ) 
حقيقة قد خاف عليها أن لا تنفعل اكثر وتحرجه مع سائقي المركبات الأخرى 
وفجأة إذ بسيارات الشرطة تقف في وسط الشارع للتفتيش 
لقد ألجمته المفاجأة الغير متوقعة فسارع بربط حزام الأمان ليتجنب التدقيق من قبلهم لا أخفيكم فقد كان قلبه يدق بشدة 
خوفا وتضامنت مع دقات قلبه بعض من حبات العرق والتي بدأت تسيل فوق جبهته معلنة في صورة رائعة مدى 
التضامن الجسدي في جسم الإنسان 
رآه الجندي وهو راكب تلك السيارة الفخمة أشار بيده أن يكمل طريقه بدون أن يدقق في أوراقه كعاداتنا العربية الأصيلة 
في احترام المظاهر الكاذبة 
تنفس الصعداء ونظر إليها ولكنها لم تكن تبالي أبدا بما حدث بل إنها زادت في رقصتها الغريبة تارة تميل ذات اليمين 
وتارة ذات الشمال مما جعله يقفل المذياع ولف المكان هدوء غريب وبما أن النفس أمارة بالسؤ أراد أن أضع يده 
عليها ولكنها تمنعت في خجل مبتعدة فقال في نفسه لا بأس سنصل إلى المنزل وستكونين لي وحينها سوف تندمين على ما قمت به 
ركن سيارته في الكراج الخاص بها وما أن فتح الباب حتى ظهر ابنه الصغر ( مهند ) بابا جاء بابا جاء ورأها وهي راكبة بجواره واخذ في الصياح الهستيري وهو يحاول جاهدا أن يسكتة خوفا أن لا يسمع صوته الجيران ولكن هيهات 
لقد اسمع كل من بالحي وبما فيهم زوجته العزيزة والتي خرجت حينما سمعت الضجة خارجا 
قالتها بصوت منفعل ( لماذا يا زوجي العزيز ألا يكفي ) 
ودخلت للداخل من غير أن تتوقف ليدافع عن نفسه ( صبرا يا أم حسام ) ولكنها أكملت 
اجتمع أبنائه وهم ينظرون إليه بعين الريبة والتحدي ( لم يفهمها إلا بعد حين ) 
فأمر ابنه الأكبر ( حسام ) بأن يحضر له سكينا ففعل ما امره به وضع يديه عليها ( سبحان من خلقها ملساء وناعمة ( خسارة أن اذبحها ) ولكنه قدرها .
تلاقت نظراتهم وكانت النظرة الأخيرة ومن المنتصف شققها نصفين وبصوت واحد صاح كل من بالبيت (( هية هية 
حمراء حمراء )) احمد الله أنه وفق هذه المرة في شراء هذه البطيخة لقد كان في تحدي مع زوجته وأبنائه عن البطيخة 

اليوم ستكون حمراء وطيبة الطعم وقد كسب التحدي 
وليست كبطيخة الأمس

(أنها بطيخة ماذا كنتوا تظنوا هههههههههههههه)
(تعيشوا وتخدوا غيرها ههههههههههههه)

مغامراتي مع استادتي

قصة : مغامراتي مع أستاذتي +18

لأني جميلة جدا وجدت نظرات معلمتي غريبة ومريبة !! معلمتي هذه مشهورة بالقسوة الا معي معروف عنها الحزم مع الكل حتى يأتي دوري عندها اشعر بأني أنا المسيطرة بعد
فترة قليلة وبعد محاولات تقرب واهتمام كبير من المعلمة بهذه الطالبة بمرحلة 
الثانوية قابلتها الطالبة بنوع من الرضا والانسياق والفرح لبت هذه الأخيرة 
دعوة معلمتها ذات ال28 عاما لزيارتها بالمنزل وفعلا تمت الزيارة الأولى وكانت 
المفاجأة المتوقعة طبعا .. تقول الطالبة كان اللقاء الترحيبي كبير جدا وكنت 
مرتبكة لأنها تظل معلمتي .. حاولت التعامل معي بأسلوب مختلف جدا !! كصديقة 
مقربة عادية .. كان زوجها في جولة عمل خارج البلد وكان لديها طفلان في زيارة 
لمنزل جدهما لقضاء نهاية الاسبوع .. حيث كان المنزل خالي من الجميع عدا انا 
وهي … حفاوة الاستقبال والاهتمام الكبير والاسلوب المختلف عن المدرسة جعلني 
أهدأ قليلا وابدأ في أخذ حريتي نوعا ما ..ولأنه كان اللقاء الأول في المنزل 
كان لا بد للطرفين من ازالة الحواجز حتى لا يصدم احدهما بردة فعل غير متوقعة 
!! تقول الفتاة .. واصلنا الضحك وطلبت مني الصعود معها الى غرفة النوم لكي 
أشاهد ثيابها الأخيرة ..لم أتردد وافقت على الفور ..كانت غرفة نومها رومانسية 
جدا وباردة .. أجلستني على الأريكة وقالت خذي الأمر ببساطة فنحن أصبحنا 
صديقتين .. وفتحت دولابها واخرجت مجموعة من الفساتين والملابس لتأخذ رأي 
وكانت موديلات جميلة جريئة جدا !! ثم قامت بخلع تلك التنورة القصيرة التي 
كانت ترتديها والبلوزة وبقيت بلا حرج في ملابسها الداخلية !! حينها احسست 
بالتوتر الذي سرعان ما تبدد بنظرة تحمل ابتسامة هادئة !! سألتني قائلة : هل 
تعرفين عمل مساج ؟! أشعر بألم في اسفل الظهر .. فورا رديت عليها بنعم أعرف 
وقد كنت أتوق من داخلي لتجربة ملامسة جسدها دون أن أدري لماذا ؟! كنت أعرف ما 
يدور من حولي بداخل نفسها ولكني كنت حري على أن تبدأ هي !!! أستلقت على 
السرير وطلبت مني الاقتراب وعمل المساج وفعلا قمت بتدليك جسمها … اخبرتني 
بأنها تجيد ايضا عمل المساج وطلبت مني الاستلقاء لكي تدلكني !! لم أمانع .. وكأني انتظر هذه الكلمة .. وبدأت عمل المساج .. وكانت تحرص على الاقتراب من الأماكن الحساسة 
لدى المرأة بحذر لمعرفة ردة فعلي !!! كنت من الداخل أشعر بنشوة غريبة تدفعني 
الى التجربة خصوصا بعد سماعي لحكايات زميلاتي ذوات العلاقات النسائية – 
النسائية .. .. لم أقاوم واستسلمت 
.. وهنا انكسرت كل الحواجز والتقت الرغبات لكلينا ! توقفت للحظات ومدت 
يديها الى جهاز الريموت كنترول وبدأت شاشة التلفاز تضيء معلنة بداية عرض لأحد 
أفلام الجنس المثيرة … كانت هي المرة الأولى التي أشاهد هذه الأفلام .. .. فقدت عذريتي في احدى 
اللقاءات الساخنه .. ضاقت بي 
الدنيا بعد تلك الحادثة التي غيرت مجرى حياتي اصبحت لا اطيق احد ولا اجد 
بنفسي الرغبة في أي شيء .. فقدت الإحساس بالأمان .. وكرهت التعامل مع من حولي 
.. بكيت كثيرا كنت لا أنام … كان التفكير يقتلني اينما كنت واينما ذهبت !! 
كيف اتصرف وكيف اخرج من هذه المصيبة .. ماذا اخبر أهلي وماذا اقول لهم .. 
وزاد همي مع الأيام حتى اصبح كابوسا ثقيلا لا استطيع البوح به لأحد أنبت نفسي 
كثيرا .. وندمت على كل ما فعلت وكأن ما اصابني كان عقابا لي على كل هذا 
التمادي في علاقات شاذة منحرفة تعدت مراحل الإعجاب !! بقيت شهورا احمل 
همي بقلبي وادعوا الله أن يستر علي وفجأة سقطت على الأرض مغشيا علي لقد 
تقدم أحدهم لأهلي يطلب يدي … كانت هي الكلمة الأخيرة التي سمعتها قبل أن اسقط 
!! نقلوني الى المستشفى في هلع .. رأيت كل من حولي ينظرون الي وانا على سرير 
المرض .. كيف وصلت ميلاف الى هذه المرحلة .. أمعقول أن تصاب ميلاف بكل هذا 
الذبول أم هي عين حاسد ؟؟ .. كانت هذه كلماتهم التي يتناقلونها بينهم وكنت 
أنا من الداخل اتمزق …اصابني فقر الدم فقد كنت لا اجد للغذاء أي طعم .. تطورت 
حالتي الى الأحسن قليلا بفعل ما أحقن به صباح مساء من إبر ومغذيات خرجت من 
المستشفى لأجدهم يحددون موعد خطوبتي ناجيت ربي ودموعي على خدي 
.. يارب استر علي وسامحني .. يارب انك لا ترد من لجأ اليك تائبا صاغرا نادما 
…. فارحمني برحمتك …. اقترب موعد الزفاف .. وكان كل ما فيني وكأنه شيء على 
الماء !! لا اعرف للتوازن معنى ولا للراحة طعما .. وكانت دقات قلبي تزيد كل 
ما مضى يوما واقترب موعد زفافي … لم يكن بكائي يشفع لي أمام نفسي فما حصل لا 
يمكن بأي حال من الأحوال أن يرضى به رجل … كنت افكر فيما سيقوله ذلك العريس 
في ليلة دخلتنا !! وكان مجرد الوصول الى هذه المرحلة يرعبني ويفقدني ابسط 
معاني الأمل …… يااه كم مرت علي ليالي ما اراها إلا شبحا يخنق 
أنفاسي .. حاولت أمي كثيرا أن تعرف ما سبب كل هذا الذي انا فيه .. ترجتني .. 
توسلت إلي ..و بعد أن فقدت الأمل بأن أخبرها بشيء بكت بجواري قلقة متوترة 
لألم ابنتها وما اصابها كنت ارتمي بين أحضانها كثير وابكي بحرقة ولكني لم أكن 
لأتجرأ بيوم من الأيام بإخبارها … كان الخوف يقتلني ونظرة الشك التي اتوقعها 
تزيدني قتلا .. وكانت هي تندب هذه العين التي اصابتني .. كان كل تفكيرها قد 
وصل الى مرحلة اليقين بأن ما اصابني لم يكن إلأ عين حاسد لا يخاف الله .. 
كانت ثقتها بي كبيرة جدا لذا لم تساورها الشكوك بلحظة بأن ابنتها تفقد
عذريتها . جاء موعد الزفاف ولم أكن كباقي العرائس .. فالبسمة 
تبدلت الى نبضات خوف تتزايد كل دقيقة .. والبهجة لم يكن مكانها إلا شحوب 
وذبول … اه لقد كنت اشعر بأن نبض قلبي سيفجر عروقي …… وبدأت مراسم 
الزفاف على نهايتها وكنت انظر الى من حولي وكأني لا استطيع ان احدثهم .. انظر 
اليهم وكأنهم غرباء عني .. ارى في عيونهم علامات الدهشة والإستياء .. ارى 
شفاهم تتمتم بعبارات الإستغراب .. كيف تكون هذه العروس ؟؟ ولماذا كل هذا 
الحزن الذي على وجها… كان بعضهم ينظر بنظرة العطف والشفقة …. مسكينة ميلاف 
لقد أصابتها العين .. انظري كيف اصبحت وقارني يوم رأيناها بزفاف فلانه وكم 
تمنينا ان تكون لأبن أخينا !! هكذا كنت اشعر .. الجميع يتحدث ووسواس الألم 
يقتلني مرارا… رحل الجميع بعد أن قاموا بزفة جميلة على شوارع المدينة .. 
وصلنا الى الفندق وصعدنا إلى جناح العروسين … لم استطع المشي احسست فجأة بأن 
قدماي لا تقويان على حملي .. دعوت الله كثيرا .. ادخلني برفق الى الغرفة .. 
وهو يبتسم لا تخافي حبيبتي .. اهدأي وحسب .. سأجعل منك أسعد عروس على الكرة 
الأرضية ..أعاهدك على الإخلاص والحب .. كانت هذه كلمات زوجي ………… انفجرت 
باكية وهو يهديء من روعي ويلاطفني … بذل المستحيل وابتعد عني لعل ما اصابني 
ما هو الا هلع عروس تخاف مما ستجربه لأول مرة بحياتها .. خوف يزول بعد أن 
تنتهي هذه الليلة … انها المرة الأولى .. وكلنا نسمع عن هلع الفتيات بأول يوم 
… ولم يكن يدري بأن حياتي وسمعتي وكيان أهلي سيمس بعد لحظات ! 
اقترب مني وكنت أبتعد … تركني هذه الليلة محاولة منه لأكسب ثقته ومحبته .. 
قال لي انها سنة الحياة وان لم تكن اليوم فغدا .. المهم ارجوكي انتي زوجتي 
..احبك واتمنى ان تهدأي ….. مضت الساعات نام هو بعد ان حاول معي بكل رقة أن 
انام وان انسى ما افكر فيه ..تظاهرت بالنوم ولكنني لم أنم …. جلست حائرة 
متألمة من فعلتي .. جاءت الليلة الثانية بعد نهار حافل قام فيه بكل ما تتمناه 
إمرأة من زوجها .. اقترب مني وكنت ابتعد .. لأجد نفسي فجأة بين يديه كان 
الرعب يقتلني .. كنت أصرخ وكان هو في طريقه ساعيا لكسر الحاجز الذي تخافه 
الفتاة !! خارت قواي وفقدت القدرة على كل شيء كل شيء كل شيء.. وماهي إلا 
لحظات وانتهى كل شيء وفجأة انتهى كل شيء تمكنت لحظات الصمت القاتل من التسلل 
بين ثنايا الموقف الرهيب الذي عاشته ميلاف ولم يقطعه سوى انفاس الزوج التعيس 
!! زفرات بحرارة النار التي بدأت تشتعل بل وتزداد اشتعالا كل دقيقة بصدره 
الملتهب !! قام عنها وارتمى الى احضان ابعد كرسي عن السرير المشؤوم .. كانت 
لحظاته عصيبة .. مريرة خانقة .. شعور متناقض ممزوج بكل معاني الدهشة والشك 
والألم وخيبة الأمل في تلك التي فضلها على العشرات من بنات جنسها لتكمل معه 
مشوار حياته التي كان يرسم ملامحها بتفاني واخلاص لينعم هو وعروسه بسعادة لم 
تبدأ حتى تتحق !! احتقن وجه بالدم الثائر وامتلأت عيناه بالغضب المرعب 
.. فالموقف رهيب ورهيب جدا … وكأنه شعر بكبريائه يداس في الوحل !! وان كرامته 
طالها العبث …………….. وأي عبث !! انها ملامح فجر كل ما فيه عار مهدر وشرف مفرط 
فيه … ظل هكذا لا يلوي على شيء ظل لدقائق امتدت لتكمل الساعات الأربع صامتا 
حائرا مذهولا من هذه الصدمة التي لم تخطر له على بال … وفي الجهة الأخرى كان 
كل شيء مبلل !! فنحيب هذه العروس ميلاف لم يترك للجفاف وجودا .. كانت دموعها 
تنهمر على كل شيء وهي تجلس واضعة رأسها بين أحضان رجليها .. لا تقوى على 
النظر في أي شيء ..وكأني أرى ابليس قد بدأ يداعب أفكاره …هكذا قالت ميلاف وهي 
تحكي هذا الموقف ....يتبع