dimanche 26 février 2017

قصة جنسية


هايدي 32 سنة زوجة طبيب صيدلي ( مكرم ) فاتنة الجمال تسكن بالطابق الخامس هي متوسطة الطول ذات جسد سمباتيك لها نهدين مشدودين وجميلين متوسطين الحجم كأنها مازلت بكراً وأردافها بارزة ومتناسقة وغاية في الرقة والجمال ، إنها حقاً موديل رائع تهتز له القلوب. كانت البداية من خلال شقيقة شريف حين قابلتها في المصعد فأخبرتها أنها سألت بالعمارة عن توصيل وصلة انترنت وعلمت أن شريف يقوم بذلك وطلبت منها أن تكلم شريف ليوصل لها إن لم يكن هناك مانع ، ردت أخت شريف أنها ستخبره بالأمر... وفعلاً مر يوم وفي المساء تذكرت الأمر وكانت وشريف يشاهدان التلفاز بالصالة فأخبرت بالأمر فلم يبدي شريف أمامها اهتماماً مبالغ فيه لكنه كان سعيداً بالخبر ، إنها هايدي التي كثيراً ما أثارته برقتها وجمال جسمها الساخن وملابسها للبنطلونات الضيقة والباديها المكشوفة والعارية والتي كانت تبهر وتثير السكان من الرجال على اختلاف الأعمار. شريف دخل حجرته فكر قليلاً ورأى أن الوقت مناسب فمكرم بالصيدلية ويعود متأخراً وتمنى أن تكون هايدي موجودة بشقتها لأنها أحياناً ما تظل مع الزوج بالصيدلية وتعود معه وأن الحظ سيحالفه لو كانت موجودة ارتدى شريف ملابسه وسريعاً صعد إليها ضغط الجرس وانتظر وكان الحظ حليفه فقد فتحت الباب وهي ترتدي روب منزلي من الواضح أن أسفله ملابس نوم شفافة وعارية وكان الصدر أغلبه ظاهر وتلك عادتها في ملابسها كانت تلك المرة الأولي التي يراها فيها شريف بملابس منزلية أكثر إثارة. رحبت به هايدي وطلبت منه الدخول بصوت رقيق وناعم وقالت لا يصح أن نتكلم كدا فدخل شريف للصالون فغابت عنه قليلاً ثم دخلت بزجاجة الكوكا وقدمتها له وجلست أمامه هايدي ::: الأنسة من آلتلك طبعاً عن الوصلة شريف ::: أيوا يا فندم وعلى فكرة انا مش بوزع وصلات وبرر توصيله لشقتين بالعمارة لكونه على علاقة بعمرو ومحمد وهما صديقان طفولة ورغم كدا أعرب عن سعادته بكونها ستكون معهم أنه موافق لإعطابها الوصلة هايدي ::: مش عارفة أؤللك ايه بس ميرسي على ذوأك ورئتك.... ودلوأتي يا ترى ايه المطلوب مني شريف ::: يخبرها أنه سيقوم باللازم من حيث شراء مسافة السلك ويقوم بالتوصيل ثم يحاسبها وأخبرها أنه شهرياً ستدفع مبلغ بسيط وهو...... هايدي ::: أوكي كدا مفيش مشكلة وميرسي مرة تانية طاب دا ممكن يتم بكرة شريف ::: أوكي بكره تحبي امتى هايدي ::: يناسبك 6 بعد الضهر يكون مكرم آم من نومه وأخد الشاي ونزل وبراحتك طبعاً شريف ::: أوكي الوأت مناسب أوي يمضي شريف وهو على أحر من الجمر لموعده مع هايدي غداً... وفي اليوم التالي جهز شريف كل المستلزمات ومن الشرفة للصالة لحجرته وأخيراً نزل زوجها ولم يبق إلا نصف الساعة على الموعد والوقت بالكاد يمر وأخيراً حان الوقت فصعد شريف حاملاً الأدوات فاستقبلته وهي ترتدي ملابس خروج أنيقة عبارة عن بنطلون جينر ملتصق بجسمها يوضح التفاصيل وبادي كارت مستدير الصدر ونهديها عاريين حتى المنتصف تقريباً. دخل شريف وبرقة بدأ التوصيلات فسألها تحبي فين الوصلة هايدي ::: الصالة وأوضة النوم أهم مكانين ممكن أعد فيهم باللاب توب شريف ::: ف الأول محتاج سلم لو أمكن فيه هايدي ::: في البلكون ممكن وتمضي محاولة رفعه لكن يسبقها شريف قائلاً ::: لأ عنك فترد بميرسي شريف ::: يحول أن يمرر السلك من أعلى النافذة ناحية المنور بينما تراقبه من أسفل وكان يرى من أعلى السلم نهديها كاملين مما أثاره بشدة وتصبب جبينه عرقاً محاولاً التحكم في قضيبه الذي يأبى أن ينصاع وينتصب ثائراً مما يربكه ويشعرها بالأمر فتحاول تجاهله بابتسامتها الناعمة الرقيقة عموماً وبعد وقت ينتهي شريف من التوصيلات قائلاً ::: كدا فاضل بس أوصل عندي وتشتغلي على طول ويستأذن هايدي ::: طاب ليا طلب ناني عيزاك تعلمني بأه النت وكدا يعني لو مفيهاش مدايأة شريف ::: أوكي معنديش مانع تحبي نتبتدي م نهاردة هايدي ::: لأ ميرسي أنا تعبتك أوي خلينا من بكره أحسن شريف ::: أوكي ف نفس المعاد هايدي ::: مبتسمة أوكي... طاب كدا مطلوب مني كام فيرفض شريف متعللاً بأن ذلك ليس الأن خاصة وأنه قادم وعلى موعد معها غداً فتشكره برقه وخجل ويمضي ومن هنا بدأ الأمر يتكون ويأخذ منحاه الجديد وغير المتوقع فقد بدء شريف فعلاً ومرت حوالي العشرة أيام كل يوم يذهب ليرها أكثر إثارة وجمالاً بذوقها الرفيع والجرئ في إختيار ملابسها وأناقتها وعطورها الرائعة الفاتحة للشهوة والتي تحض على التخيلات وأحلام اليقظة. ثم بدأت العلاقة تتحور وأصبحا أكثر تواءماً واندماجاً وأخذ كل طرف على الأخر وكانا أحيانا ً يهرجان ويضحكان معاً فقد بدأت هايدي ترتاح له لدرجة أنها مدت يدها تلكمه في تكتفه على سبيل المداعبة والملاطفة لأكثر من مرة. وحدث أن لامس شريف جسمها أكثر من مرة مرات بدون قصد وأخرى بقصد مثل الأرداف والنهدين متصنعاً عدم القصد إلى أنها في أحد المرات لم تتمالك نفسها فضحكت قائلة ::: إعأل يا شريف وبطل استهبال واخيراً قرر شريف أن يعرف رد فعلها فنظراتها توحي له بأشياء تشجعه وقد أعربت أكثر من مرة بإعجابها به وقالت له لو كنت كبير حبة وآبلتك أبل مكرم مكنتش حسيبك تفلت من ايدي لذا قرر أشرف المحاولة وأثناء توجده معها مرة قام بتقبيل شفتيها ففزعت وقامت مسرعة من جواره ارتبكت وارتبك شريف ::: آسف بس بصراحة تعبيت مش آدر هايدي ::: مجراش حاجة بس انا متوقعتش منك تصرف كدا... معلش ممكن نكمل بكره فمضى أشرف ولم يأتي في اليوم الثاني وهو يشعر بالإحراج مما حدث وفي اليوم الثالث اتصلت هايدي وبادرت بسؤالها عن غيابه امس فتأسف لها عن ما جرى لكنها غيرت الموضوع ولم تعلق وطلبت منه الصعود على الفور هايدي ::: بعد استقباله وجلوسه تبدو مرتبكة... ثم تقدم له شيئاً وتسأله عن سبب تصرفه معها شريف ::: يخبرها بأنه أعجب بها كثيراً وأبهرته بخفة روحها ودمها ورقتها وأخبرها أن كان معجباً بها كثيراً من وقت طويل شكلاً لكن مما زاد الأمر سوءاً تعلقه بها شكلاً وموضوعاً بعد اختلاطه بها وأنه حقاً تمناها وشعر شريف أن تصريحاته أسعدتها فسألها مش زعلانة من اللي حصل هايدي ::: أرد بس متفهمنيش غلط ومن غير منتمادى فيومئ لها برأسه موافقاً ويفاجأ بقبلتها السريعة لشفتيه ولما يلتف نحوها منتبها للأمر تمد يدها على فمه وتهمس خلاص بـأه كفيانا كدا عشان خاطري فيصمت شريف لبرهة هايدي ::: نبدأ الدرس بـأه وننسى اللي حصل كلو منك ومني وكان اللقاء هذه المرة مريحاً وجميلاً لكن شريف يشعر بالخوف كلما فكر أن يحاول معها حتى لا تغضب وتنهي ما وصل إليه وأحرزه معها من تقدم لكن رغبته ملتهبة.... عموماً يتغيب شريف في اليوم التالي بسبب عيد ميلاده حيث يفاجأ بوالدته وشقيقته كما قدمتا هدياهما كما اعتادا ثم خرجوا للفسحة معاً والعشاء بالخارج مما عطله عن الذهاب لهايدي التي تتصل به وهي تبدو في حالة ضيق لعدم مجيئه فيتنحى جانباً ويرد عليها ويخبرها الأمر وأنه وضع فيه دون إرادته ولم يكن أمامه وقت ليعرفها أو يعتذر وتلتمس هايدي له العذر وتلومه أنه لم يخبرها بأمر عيد ميلاده وفي اليوم التالي يذهب شريف لمقابلة هايدي هايدي ::: أول ما تستقبله وتغلق الباب تلومه أنه لم يخبرها بأمر عيد ميلاد لتقديم هدية شريف ::: إحنا فيها ويمد شفتيه نحوها بهدوء فتبتسم هايدي ابتسامة رضا وتترك له الأمر فينقض قبلاً على شفتيها ورقبتها وهي مرتخية تماماً بين ذراعيه إلى أن ينزل لنهديها يقبلاهما هايدي ::: تحاول بأناملها المرتعشة أن تبعده وهي تهمس في ضعف كفاية كدا حنتهور ونيل الدنيا شريف ::: يتشبث بها أكثر نفسي أنيلها تعبت ارحميني هايدي ::: ههههههههههه يوووووووه شريف ::: وحياتي هايدي ::: تجره لحجرة نومها سريعاً في صمت شريف ::: يجلس على حافة السرير ويجعلها بين ساقيه واقفة ويرفع البدي ويرضع نهديها وهي تهمهم وتغمض أعينها تلذذاً وتضم عليها رأسه بكفيها فيفتح لها البنطلون ويشده عنها ويهم بتقبيل ومداعبة البظر المنتصب وهي تفتح له ساقيها قدر ما تستطيع مداعبة شعره بمتعة مع آهات ناعمة ورقيقة هايدي ::: تشتد ثورة ومحونة فتتركه وتهم بخلع ملابسها شريف ::: يتركها ويهم بذلك أيضاً وهي تنظر في شوق ونهم إليه وقد صارت كما ولدت عارية هايدي ::: تقعده كما كان وتعلو فخذيه وتجلس عليها وكسها ملتصق بذكره وتحرك مؤخرتها بهدوء لتداعب بظرها من الخارج ثم تنحني وهي على وضعيتها وتلحس حلمتي صدر شريف بحرفية شديدة فتلهبه وكلما حاول فكها عادت بإصرار ثم تفتح له ساقيه وتجثو على ركبتها بينيهما تداعب نهديها بذكره المنتصب وهي تنظر له مبتسمة وجبينها قد تصبب عرقاً ووجنتاها احمرتا بشدة ثم ترضع ذكره بهدوء وتقبله فينفعل شريف فتتركه بخبرة أنثى متمرسة هايدي ::: تعتلي السرير مستلقية على ظهرها شريف ::: يذهب بين ساقيها لحيث تمنى كثيراً وسريعاً يلامس بذكره كسها هايدي ::: تنظر في عينيه وتومئ برأسها أن يبدأ شريف ::: يدخله ببطء مستمتعاً هايدي ::: وووااااااااااااااااااااوووو وتهز رأسها محملقة له كأنها تقول أكثر فأكثر بصمت إلى أن يستقر لأخره فتغمض عيناها وترخي نفسي تماماً آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآه وكأنها تفرغ شحنة من أعماقها شريف ::: يبدأ الإيلاج وبعد القليل يقذف بشهوته فتتبعه هايدي بقبضات كسها وقذفا مباشرة منفعلة معه وهي تولول يستلقيان بعد قليلاً متشابكين الأحضان هايدي ::: خلاص كدا اظن ارتحت بـأه ههههه شريف ::: لسه هو انا لحئت اعمل حاجة هايدي ::: تاني ههههههههه وتقبله وترتخي ـ ثم تهمس له مفضفضة ـ تتصور انت أول واحد احبه بجد شريف ::: طاب ومكرم هايدي ::: تعتدل ( ثم تبدأ الكلام وكأنها شاردة الذهن ) يـاه مكرم دا اتجوزته جواز عأل كانت ظروفه المادية كويسة أوي دكتور ولما اتكلمت معاه ومن أول مرة عرفت انه مش رومانسي بالمرة عكسي على طول وكنت حأرفضه بس آلي الحياة مش حب وبس وانا مليش ف الأحلام والرومانسية بس تأكدي مفيش حاجة ممكن تحلمي بيها متتحأأش... أنا بحسبها بشكل واقعي وكل اللي عايزه واحدة جميلة ولذيذة ورئيئة وثقفة زيك ومش حنختلف فوافئت لأنو هادي مرتب ومبيتعلش كتير ومن يومها عايشة زي عربية وماشية مبتعطلش وفي الأخر اتكعبلت فيك وحبيت لأول مرو وصدفة شريف ::: يهم لشفتيها ويقبلها بنهم ومتعة وهو يفرك نهديها هايدي ::: تهيج بجنون فتعتدل مسرعة وتعلو ذكره وتدخله بيدها وتقره في أعماق كسها الثائر وتبدأ هز المؤخرة والإيلاج بنعومة واستمتاع شديدين وهي تهمهم آآآآآآآآآآآآآآآه كسي مولع بليز نيكني أوي يا شريف يا ورحي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيكني أوي آآآآآآآآآآآآآآآآه وتأتي بشهوتها للمرة الأولي فتتلوى ثم تهيج أكثر ويطير عقلها وتتراقص بجنون لا مثيل له متشبثة بذكر شريف تكاد تبتلعه إنها حقاً تبدو بركان شريف ::: يجن لهياجها فيمد يداه ويفتح ردفيها ويعتصراهما وهو يجرها نحوه بجنون يريد إدخاله لأقصى درجة لتستمتع وتمتعه أكثر بصرخاتها الرقيقة وتأوهاتها الشادية هايدي ::: تقذف للمرة الثانية فترتمي وتعض على شفتي شريف لدرجة أنها تؤلمه فيشتط هياجاً شريف ::: يلتف قاءلاً تعاليللي بأه ويلقيها على السرير ويهم بها ويمارس بشدة هايدي ::: أي بيوجع أأأي اهدا لكنه لا يأبه بكلماتها وهي تتلذذ مع ألمها بقوة الممارسة إلى أن يقذف شريف ويفجر بركان سوائله الساخنة فيها فتضم ساقيها عليه متشبثة تتلوى وتأتي معه أيضاً بشهوتها تأبى أن تتركه ثم يستلقيان ليهدءا وبعد قليل تنظر نحوه وتعطيه قبلة وتهمس فرء كبير بين الحب والجواز شريف ::: استمتعتي هايدي ::: ههههههه أوي ثم تتنحنح خجلاً وتقول ::: تحب تتشطف شريف ::: يهزر رأسه بنعم ويقم للحمام ياخذ دشاَ سريعاً ثم يعود ليجدها جالسة على السرير قد ارتدت فقط كيلوتها فيبدأ بإرتداؤ ملابسه وهي تنظر له بسعادة ورضا ثم يقبلها ماضياً هايدي ::: (تهمس) مستنياك بكره هههه كل سنة وانت حبيبي شريف ::: أنا لو أطول متحركشي من حضنك بس اعمل ايه بـأي وتودعه فيمضي وتبدأ علاقة لذيذة ويتحول شريف لعاشق متيم بأنوثة هايدي وشراهتها الشديدة مع رقتها المفرطة ودلالها الطاغي وجسدها الملهب المثير أتمنى أن تكون أعجبتكم