vendredi 30 décembre 2016

قصة محرجة

قصة محرجة ( اقرأها لوحدك ) 18+

قصه محرجه اقراها لوحدك 
في إحدى أيام صيف هذا العام الحار وبينما هو عائد من عمله بعد يوم شاق ومتعب من العمل المكتبي وكان يقود 
سيارته الجديدة وفجأة شاهدها وهي تقف بين مجموعة من بنات جنسها قدرهم بحوالي خمس أو ست ولكنها كانت 
الوحيدة التي لفتت نظره بكبريائها وشموخها فلم يقاوم نظراتها الخجلة فأوقف سيارته بجانبهم وخرج إليهم وهو كله 
شوق ولهفة وما أن مر بجانبها حتى أحسس بدافع قوي نحوها لم تمضي سوى دقائق معدودات 
( ولن ادخل في التفاصيل خوفاً من مقص الرقيب ) 
حتى وجدها تجلس بجواره بالمقعد الأمامي في سيارته تحركت بهم السيارة وهو يسترق النظر إليها بين حينه وأخرى 
أنها صغيرة في السن وتبدو عليها أثار ادلع ولم يمنعها حيائها من الرقص في بعض الأحيان على مقتطعات 
من أغنية كان الراديو يبثها ( ادلع يا كايدهم خليهم يشوفوك ) 
حقيقة قد خاف عليها أن لا تنفعل اكثر وتحرجه مع سائقي المركبات الأخرى 
وفجأة إذ بسيارات الشرطة تقف في وسط الشارع للتفتيش 
لقد ألجمته المفاجأة الغير متوقعة فسارع بربط حزام الأمان ليتجنب التدقيق من قبلهم لا أخفيكم فقد كان قلبه يدق بشدة 
خوفا وتضامنت مع دقات قلبه بعض من حبات العرق والتي بدأت تسيل فوق جبهته معلنة في صورة رائعة مدى 
التضامن الجسدي في جسم الإنسان 
رآه الجندي وهو راكب تلك السيارة الفخمة أشار بيده أن يكمل طريقه بدون أن يدقق في أوراقه كعاداتنا العربية الأصيلة 
في احترام المظاهر الكاذبة 
تنفس الصعداء ونظر إليها ولكنها لم تكن تبالي أبدا بما حدث بل إنها زادت في رقصتها الغريبة تارة تميل ذات اليمين 
وتارة ذات الشمال مما جعله يقفل المذياع ولف المكان هدوء غريب وبما أن النفس أمارة بالسؤ أراد أن أضع يده 
عليها ولكنها تمنعت في خجل مبتعدة فقال في نفسه لا بأس سنصل إلى المنزل وستكونين لي وحينها سوف تندمين على ما قمت به 
ركن سيارته في الكراج الخاص بها وما أن فتح الباب حتى ظهر ابنه الصغر ( مهند ) بابا جاء بابا جاء ورأها وهي راكبة بجواره واخذ في الصياح الهستيري وهو يحاول جاهدا أن يسكتة خوفا أن لا يسمع صوته الجيران ولكن هيهات 
لقد اسمع كل من بالحي وبما فيهم زوجته العزيزة والتي خرجت حينما سمعت الضجة خارجا 
قالتها بصوت منفعل ( لماذا يا زوجي العزيز ألا يكفي ) 
ودخلت للداخل من غير أن تتوقف ليدافع عن نفسه ( صبرا يا أم حسام ) ولكنها أكملت 
اجتمع أبنائه وهم ينظرون إليه بعين الريبة والتحدي ( لم يفهمها إلا بعد حين ) 
فأمر ابنه الأكبر ( حسام ) بأن يحضر له سكينا ففعل ما امره به وضع يديه عليها ( سبحان من خلقها ملساء وناعمة ( خسارة أن اذبحها ) ولكنه قدرها .
تلاقت نظراتهم وكانت النظرة الأخيرة ومن المنتصف شققها نصفين وبصوت واحد صاح كل من بالبيت (( هية هية 
حمراء حمراء )) احمد الله أنه وفق هذه المرة في شراء هذه البطيخة لقد كان في تحدي مع زوجته وأبنائه عن البطيخة 

اليوم ستكون حمراء وطيبة الطعم وقد كسب التحدي 
وليست كبطيخة الأمس

(أنها بطيخة ماذا كنتوا تظنوا هههههههههههههه)
(تعيشوا وتخدوا غيرها ههههههههههههه)

مغامراتي مع استادتي

قصة : مغامراتي مع أستاذتي +18

لأني جميلة جدا وجدت نظرات معلمتي غريبة ومريبة !! معلمتي هذه مشهورة بالقسوة الا معي معروف عنها الحزم مع الكل حتى يأتي دوري عندها اشعر بأني أنا المسيطرة بعد
فترة قليلة وبعد محاولات تقرب واهتمام كبير من المعلمة بهذه الطالبة بمرحلة 
الثانوية قابلتها الطالبة بنوع من الرضا والانسياق والفرح لبت هذه الأخيرة 
دعوة معلمتها ذات ال28 عاما لزيارتها بالمنزل وفعلا تمت الزيارة الأولى وكانت 
المفاجأة المتوقعة طبعا .. تقول الطالبة كان اللقاء الترحيبي كبير جدا وكنت 
مرتبكة لأنها تظل معلمتي .. حاولت التعامل معي بأسلوب مختلف جدا !! كصديقة 
مقربة عادية .. كان زوجها في جولة عمل خارج البلد وكان لديها طفلان في زيارة 
لمنزل جدهما لقضاء نهاية الاسبوع .. حيث كان المنزل خالي من الجميع عدا انا 
وهي … حفاوة الاستقبال والاهتمام الكبير والاسلوب المختلف عن المدرسة جعلني 
أهدأ قليلا وابدأ في أخذ حريتي نوعا ما ..ولأنه كان اللقاء الأول في المنزل 
كان لا بد للطرفين من ازالة الحواجز حتى لا يصدم احدهما بردة فعل غير متوقعة 
!! تقول الفتاة .. واصلنا الضحك وطلبت مني الصعود معها الى غرفة النوم لكي 
أشاهد ثيابها الأخيرة ..لم أتردد وافقت على الفور ..كانت غرفة نومها رومانسية 
جدا وباردة .. أجلستني على الأريكة وقالت خذي الأمر ببساطة فنحن أصبحنا 
صديقتين .. وفتحت دولابها واخرجت مجموعة من الفساتين والملابس لتأخذ رأي 
وكانت موديلات جميلة جريئة جدا !! ثم قامت بخلع تلك التنورة القصيرة التي 
كانت ترتديها والبلوزة وبقيت بلا حرج في ملابسها الداخلية !! حينها احسست 
بالتوتر الذي سرعان ما تبدد بنظرة تحمل ابتسامة هادئة !! سألتني قائلة : هل 
تعرفين عمل مساج ؟! أشعر بألم في اسفل الظهر .. فورا رديت عليها بنعم أعرف 
وقد كنت أتوق من داخلي لتجربة ملامسة جسدها دون أن أدري لماذا ؟! كنت أعرف ما 
يدور من حولي بداخل نفسها ولكني كنت حري على أن تبدأ هي !!! أستلقت على 
السرير وطلبت مني الاقتراب وعمل المساج وفعلا قمت بتدليك جسمها … اخبرتني 
بأنها تجيد ايضا عمل المساج وطلبت مني الاستلقاء لكي تدلكني !! لم أمانع .. وكأني انتظر هذه الكلمة .. وبدأت عمل المساج .. وكانت تحرص على الاقتراب من الأماكن الحساسة 
لدى المرأة بحذر لمعرفة ردة فعلي !!! كنت من الداخل أشعر بنشوة غريبة تدفعني 
الى التجربة خصوصا بعد سماعي لحكايات زميلاتي ذوات العلاقات النسائية – 
النسائية .. .. لم أقاوم واستسلمت 
.. وهنا انكسرت كل الحواجز والتقت الرغبات لكلينا ! توقفت للحظات ومدت 
يديها الى جهاز الريموت كنترول وبدأت شاشة التلفاز تضيء معلنة بداية عرض لأحد 
أفلام الجنس المثيرة … كانت هي المرة الأولى التي أشاهد هذه الأفلام .. .. فقدت عذريتي في احدى 
اللقاءات الساخنه .. ضاقت بي 
الدنيا بعد تلك الحادثة التي غيرت مجرى حياتي اصبحت لا اطيق احد ولا اجد 
بنفسي الرغبة في أي شيء .. فقدت الإحساس بالأمان .. وكرهت التعامل مع من حولي 
.. بكيت كثيرا كنت لا أنام … كان التفكير يقتلني اينما كنت واينما ذهبت !! 
كيف اتصرف وكيف اخرج من هذه المصيبة .. ماذا اخبر أهلي وماذا اقول لهم .. 
وزاد همي مع الأيام حتى اصبح كابوسا ثقيلا لا استطيع البوح به لأحد أنبت نفسي 
كثيرا .. وندمت على كل ما فعلت وكأن ما اصابني كان عقابا لي على كل هذا 
التمادي في علاقات شاذة منحرفة تعدت مراحل الإعجاب !! بقيت شهورا احمل 
همي بقلبي وادعوا الله أن يستر علي وفجأة سقطت على الأرض مغشيا علي لقد 
تقدم أحدهم لأهلي يطلب يدي … كانت هي الكلمة الأخيرة التي سمعتها قبل أن اسقط 
!! نقلوني الى المستشفى في هلع .. رأيت كل من حولي ينظرون الي وانا على سرير 
المرض .. كيف وصلت ميلاف الى هذه المرحلة .. أمعقول أن تصاب ميلاف بكل هذا 
الذبول أم هي عين حاسد ؟؟ .. كانت هذه كلماتهم التي يتناقلونها بينهم وكنت 
أنا من الداخل اتمزق …اصابني فقر الدم فقد كنت لا اجد للغذاء أي طعم .. تطورت 
حالتي الى الأحسن قليلا بفعل ما أحقن به صباح مساء من إبر ومغذيات خرجت من 
المستشفى لأجدهم يحددون موعد خطوبتي ناجيت ربي ودموعي على خدي 
.. يارب استر علي وسامحني .. يارب انك لا ترد من لجأ اليك تائبا صاغرا نادما 
…. فارحمني برحمتك …. اقترب موعد الزفاف .. وكان كل ما فيني وكأنه شيء على 
الماء !! لا اعرف للتوازن معنى ولا للراحة طعما .. وكانت دقات قلبي تزيد كل 
ما مضى يوما واقترب موعد زفافي … لم يكن بكائي يشفع لي أمام نفسي فما حصل لا 
يمكن بأي حال من الأحوال أن يرضى به رجل … كنت افكر فيما سيقوله ذلك العريس 
في ليلة دخلتنا !! وكان مجرد الوصول الى هذه المرحلة يرعبني ويفقدني ابسط 
معاني الأمل …… يااه كم مرت علي ليالي ما اراها إلا شبحا يخنق 
أنفاسي .. حاولت أمي كثيرا أن تعرف ما سبب كل هذا الذي انا فيه .. ترجتني .. 
توسلت إلي ..و بعد أن فقدت الأمل بأن أخبرها بشيء بكت بجواري قلقة متوترة 
لألم ابنتها وما اصابها كنت ارتمي بين أحضانها كثير وابكي بحرقة ولكني لم أكن 
لأتجرأ بيوم من الأيام بإخبارها … كان الخوف يقتلني ونظرة الشك التي اتوقعها 
تزيدني قتلا .. وكانت هي تندب هذه العين التي اصابتني .. كان كل تفكيرها قد 
وصل الى مرحلة اليقين بأن ما اصابني لم يكن إلأ عين حاسد لا يخاف الله .. 
كانت ثقتها بي كبيرة جدا لذا لم تساورها الشكوك بلحظة بأن ابنتها تفقد
عذريتها . جاء موعد الزفاف ولم أكن كباقي العرائس .. فالبسمة 
تبدلت الى نبضات خوف تتزايد كل دقيقة .. والبهجة لم يكن مكانها إلا شحوب 
وذبول … اه لقد كنت اشعر بأن نبض قلبي سيفجر عروقي …… وبدأت مراسم 
الزفاف على نهايتها وكنت انظر الى من حولي وكأني لا استطيع ان احدثهم .. انظر 
اليهم وكأنهم غرباء عني .. ارى في عيونهم علامات الدهشة والإستياء .. ارى 
شفاهم تتمتم بعبارات الإستغراب .. كيف تكون هذه العروس ؟؟ ولماذا كل هذا 
الحزن الذي على وجها… كان بعضهم ينظر بنظرة العطف والشفقة …. مسكينة ميلاف 
لقد أصابتها العين .. انظري كيف اصبحت وقارني يوم رأيناها بزفاف فلانه وكم 
تمنينا ان تكون لأبن أخينا !! هكذا كنت اشعر .. الجميع يتحدث ووسواس الألم 
يقتلني مرارا… رحل الجميع بعد أن قاموا بزفة جميلة على شوارع المدينة .. 
وصلنا الى الفندق وصعدنا إلى جناح العروسين … لم استطع المشي احسست فجأة بأن 
قدماي لا تقويان على حملي .. دعوت الله كثيرا .. ادخلني برفق الى الغرفة .. 
وهو يبتسم لا تخافي حبيبتي .. اهدأي وحسب .. سأجعل منك أسعد عروس على الكرة 
الأرضية ..أعاهدك على الإخلاص والحب .. كانت هذه كلمات زوجي ………… انفجرت 
باكية وهو يهديء من روعي ويلاطفني … بذل المستحيل وابتعد عني لعل ما اصابني 
ما هو الا هلع عروس تخاف مما ستجربه لأول مرة بحياتها .. خوف يزول بعد أن 
تنتهي هذه الليلة … انها المرة الأولى .. وكلنا نسمع عن هلع الفتيات بأول يوم 
… ولم يكن يدري بأن حياتي وسمعتي وكيان أهلي سيمس بعد لحظات ! 
اقترب مني وكنت أبتعد … تركني هذه الليلة محاولة منه لأكسب ثقته ومحبته .. 
قال لي انها سنة الحياة وان لم تكن اليوم فغدا .. المهم ارجوكي انتي زوجتي 
..احبك واتمنى ان تهدأي ….. مضت الساعات نام هو بعد ان حاول معي بكل رقة أن 
انام وان انسى ما افكر فيه ..تظاهرت بالنوم ولكنني لم أنم …. جلست حائرة 
متألمة من فعلتي .. جاءت الليلة الثانية بعد نهار حافل قام فيه بكل ما تتمناه 
إمرأة من زوجها .. اقترب مني وكنت ابتعد .. لأجد نفسي فجأة بين يديه كان 
الرعب يقتلني .. كنت أصرخ وكان هو في طريقه ساعيا لكسر الحاجز الذي تخافه 
الفتاة !! خارت قواي وفقدت القدرة على كل شيء كل شيء كل شيء.. وماهي إلا 
لحظات وانتهى كل شيء وفجأة انتهى كل شيء تمكنت لحظات الصمت القاتل من التسلل 
بين ثنايا الموقف الرهيب الذي عاشته ميلاف ولم يقطعه سوى انفاس الزوج التعيس 
!! زفرات بحرارة النار التي بدأت تشتعل بل وتزداد اشتعالا كل دقيقة بصدره 
الملتهب !! قام عنها وارتمى الى احضان ابعد كرسي عن السرير المشؤوم .. كانت 
لحظاته عصيبة .. مريرة خانقة .. شعور متناقض ممزوج بكل معاني الدهشة والشك 
والألم وخيبة الأمل في تلك التي فضلها على العشرات من بنات جنسها لتكمل معه 
مشوار حياته التي كان يرسم ملامحها بتفاني واخلاص لينعم هو وعروسه بسعادة لم 
تبدأ حتى تتحق !! احتقن وجه بالدم الثائر وامتلأت عيناه بالغضب المرعب 
.. فالموقف رهيب ورهيب جدا … وكأنه شعر بكبريائه يداس في الوحل !! وان كرامته 
طالها العبث …………….. وأي عبث !! انها ملامح فجر كل ما فيه عار مهدر وشرف مفرط 
فيه … ظل هكذا لا يلوي على شيء ظل لدقائق امتدت لتكمل الساعات الأربع صامتا 
حائرا مذهولا من هذه الصدمة التي لم تخطر له على بال … وفي الجهة الأخرى كان 
كل شيء مبلل !! فنحيب هذه العروس ميلاف لم يترك للجفاف وجودا .. كانت دموعها 
تنهمر على كل شيء وهي تجلس واضعة رأسها بين أحضان رجليها .. لا تقوى على 
النظر في أي شيء ..وكأني أرى ابليس قد بدأ يداعب أفكاره …هكذا قالت ميلاف وهي 
تحكي هذا الموقف ....يتبع 

mercredi 28 décembre 2016

ابن أختي استغل وحدتي

ابن اختي استغل وحدتي

اخواني واخواتي اعضاء منتدانا الغالي:
بعد ان اطلعت على المششاكل وتفاعلكم معها ..قررت طرح مششكلتي واريد منكم بعد مششيئة الله حلا.المششكله هي:(انا متزوجه من 9سنوات لم ارزق باطفال وزوجي عنده زوجه غيري في منطقه اخرى، اخذني معه بعد التقاعد الى تلك المنطقه ولكني لم استطع تحمل الحياااه هناك بجوار زوجته.مما جعلني ارجع بجوار اهلي ...المشكله انه يسسكن بجواري اي جاري ابن اختي وهو متزوج ولديه طفل،ابن اختي هذا استغل عدم وجوود زوجي الدائم في المنزل وبحكم انه من المحارم
سهل له المهمه حيث انه قبل رمضاان باسبووع ارسل لي رساله يريدني في موضووع مهم ارسلت اليه بان يقوول ما لديه ارسل يأتمنني الا يعلم بها احد ......وهكذا من العصر الى فجر اليوم التالي لدرجة اني تعبت منه واصبحت اشك فيه ولكن قبل الفجر قال لي سؤالي هو بخصوص الجنس مع زوجتي..ويششهد الله اني بحسن نيه ولانني لم اتوقع منه الخيانه قلت له بالنص(اوووه انا خبره )بحكم لي 9سنوات متزوجه وهو حبووووب بس الشيطان شاطر لعب فيه..ارسل لي المشكله وهي انو زوجته بارده جنسيا،قلت له ادخل النت واقرألك حل قال لاابي الحل من عندك وياليييييييييل ما اطولك لااااااازم اقوووله اي شئ قلت انا (داعبها وسو لها حركااات كذا عشان تثيرها)جلسسس يرسل لي ويترجاني اقووله ايش الحركااات مع ضغطه وانه والله شافني في الحلم اني انا اللي حليت له المششكله كتبت له رسساله (وعطيته طرق اللحس والمص ومن هالكلام ..طبعا انا اخذت هالكلام من اللي زوجي يسويه )هو ما حسب شكرني وانتهت هذيك الليله وما بغت تنتهي...
مر شهر رمضان كله ولا اتصال ولا شئ ليلة العيييد ارسل لي يقوول كملي الرساله بس هذي المره حسيت انه ششارب شئ او انه مو طبيعي الشيطان لاعب بعقله ,,قلت له انا لا انا ما عندي حل .
وطوووووووول الليل يرسل اطنشش 10 رسايل وارد على وحده اخرتها تقريبا في حدود الساعه 3 الفجر مرسل لي يقوول افتحي الباب بجي اتقهوا عندك ،،انا خفت وطنشت رسالته وقفلت جوالي ...وتخيلو صبااااح يوم العيد الناس تلف تعايد وهو يرسل لي ..علميني قولي لي اي شئ جنس..هددته باني بفضحه عند امه او زوجي ..تخيلو غير السسالفه صار يقوول لي هي مو بارده هو بس هي تخلص ششهوتها قبلي ..قسسم بالله بكيييت من القهر طيب انا وش اسوي اجي امسكها والا كييف قلت يابنت سكتيه وقولي له شئ عادي كل الحريم كذا اجل ليش الشرع ححلل لرجال اربع لانهم يتأخرون بالانزال ..طبعا يوم العيد استلمني رسايل من ليلة العيد الساعه 11 الى عصر يوم العيد..
واخيرا يوم الخميس اللي فات كان يوم الربوع زواج اخته وحضرنا ه كلنا في الصبح انا كنت تعبانه ونمت على طووول ارسل لي الساعه 6 والله اني احبك واحب اختي العروسه طبعا ..اذ ما عندك مانع براسلك ورساله ثانيه يقول لي غريبه نااايمه ليش ما تردين بعدها دق على الجوال صحاني من النوم ...قمت مسسحت الرسايل والمكالمه ..علما بانه زوج اخته العريس لمن دخل ضم اخته وبااسها قداامه وهو متفااعل من هالموقف..انا الحين ابي ردكم للمششكله.ارجوووكم.
علما بانه تغير فجأه علي
+
ويقول انه يحبني غير عن خالاته وكنت دايم اسافر معاه لوحدنا اوما الحين اخاف القاه مه الناس اخاف منه
+
ما يرسل الا اذا زوجي مو موجوووود .
تعبت منه ومن هالموقف هو اسستغل وحدتي في بيتي وقربي منه من ناحية اني خالته ومن ناحية انو جاري ...اااااااااااااااااهـ هذي اكبر صدمه بحياتي ..اسفه على الاطاااله .لانو القصه كذا مختصره وهي اطول من كذا تصل الرسايل الى 500رساله اتعب منه انا..الحل يا اهل الخير.

قصتي مع زوج اختي

ﻟﻤﻬﻢ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺩﻗﺖ ﺍﻟﺤﻠﻮﺓ ﻛﻨﺖ ﻓﺎﻟﻜﺎﻃﺮﻳﺎﻡ ... ﻭﺑﺎﻟﻀﺒﻂ ﻓﺎﻟﺒﺪﻳﺔ ﺩﻳﺎﻝ

ﺍﻟﺪﻭﺭﺓ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺳﺎﻻﺕ ﺍﻟﻌﻄﻠﺔ ... ﺑﻨﺎﺩﻡ ﺭﺍﺟﻊ ﺑﺘﻼﻗﺎ ﻣﻊ ﺻﺤﺎﺑﻮ

ﻭ ﻓﺮﺣﺎﻥ ﻭ ﺷﻲ ﻭﻟﻒ ﺍﻟﻨﻌﺎﺱ ﻭ ﺟﺎﻱ ﺳﺎﺧﻂ .. ﻣﻬﻢ ﻛﺎﻥ ﻋﻨﺪﻱ ﻛﺎﻧﺪﺧﻞ

ﺍﻧﺎ ﻣﻊ 10 ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺟﺎﻱ ﺩﺧﻠﺖ ﻟﻜﻮﻟﻴﺞ ﺗﺎ ﺍﻧﺎ ﺩﺍﺧﻞ ﺑﺎﻏﻲ ﻧﺸﻮﻑ ﺍﻟﻌﺸﺮﺍﻥ

ﻭ ﺗﻼﻗﻴﺘﻬﻢ ﻭ ﺑﻘﻴﻨﺎ ﻣﺠﻤﻌﻴﻦ ... ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺷﻮﻳﺔ ﺩﺍﻳﺰﺓ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﺩﺍﻟﺒﻨﺎﺕ ﻭ ﺍﻧﺎ

ﻧﺸﻮﻓﻬﻢ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻘﻮﻝ ﻟﻴﻬﻢ ﺩﺭﺍﺭﻱ ﻭﺭﻗﻮ ﻟﻴﺎ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺴﺎﻃﺔ ﺍﻟﻮﺳﻄﺎﻧﻴﺔ ﻣﻘﻮﺩﺓ

ﺑﺮﺏ ﺭﺍﻛﻢ ﻋﺎﺭﻓﻴﻦ ﺍﻟﺪﺭﺍﺭﻱ ﺑﺪﺍﻭ ﻳﺰﻋﻤﻮﻧﻲ ﺳﻴﺮ ﺍﺻﺎﺣﺐ ﻗﺼﺪﻫﺎ ﺗﺎ ﻣﺎﻟﻚ

ﺑﺎﺭﺩ ﻭ ﻛﺪﺍ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺯﻋﻤﻮﻧﻲ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺪﻳﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﺳﺒﻊ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﻢ ﺗﺎ ﻣﺎﻟﻦ ﺧﺎﻳﻒ

ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺘﻢ ﻏﺎﺩﻱ ﻗﺎﺻﺪﻫﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺩﻭﺭ ﺩﻳﻚ ﻟﻲ ﺗﺰﻋﻄﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻏﻔﻠﺔ ﻭ

ﻫﻲ ﺗﺸﻮﻓﻨﻲ ﺟﺎﻱ ﻗﺎﺻﺪﻫﺎ ... ﻓﺎﺵ ﺩﺍﺭﺕ ﺍﻧﺎ ﺗﺪﻫﺸﺖ ﻣﺎﻋﺮﻓﺖ ﻣﺎﻧﺪﻳﺮ ﻭ

ﺍﻧﺎ ﻧﻌﻮﺝ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻭ ﻫﻮﻣﺎ ﻳﺒﺪﺍﻭ ﻳﻀﺤﻜﻮ ﺍﻟﺪﺭﺍﺭﻱ ﻭ ﻫﻲ ﺷﺎﻓﺘﻨﻲ ﺍﺷﻨﻮ

ﺩﺭﺕ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻣﺸﺎﺕ ﻓﺤﺎﻟﻬﺎ ﻣﻊ ﺻﺤﺎﺑﺎﺗﻬﺎ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺭﺟﻌﺖ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺪﺭﺍﺭﻱ ﺑﺪﺍﻭ

ﻛﺎﻳﻘﻮﻟﻮ ﻟﻴﺎ ﻭﺍ ﻧﺎﺭﻱ ﺍﺻﺎﺣﺐ ﺩﻣﺪﻭﻣﺔ ﺗﺎ ﻧﺘﺎ ﻣﺎﺯﻋﻤﺘﻴﺶ ﻣﺎﻟﻬﺎ ﺍﺷﻨﻮ ﻫﻲ

ﺑﺎﺵ ﺗﺨﺎﻑ ﻣﻨﻬﺎ ﻣﻬﻢ ﺭﺍﻛﻢ ﻋﺎﺭﻓﻴﻦ ﺗﺰﻃﺎﻡ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺪﺭﺍﺭﻱ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻛﺎﻧﺘﻬﺮﺏ

ﻣﻨﻬﻢ " ﻭﻻ ﺭﺍ ﻫﻲ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﺎ ﺷﻮﻓﺔ ﺧﻴﺒﺔ ﻭ ﻛﺪﺍ " ﻣﻬﻢ ﺩﻭﺯﻧﺎ ﺩﺍﻙ ﻧﻬﺎﺭ

ﺑﺎﻟﻀﺤﻚ ﻣﻊ ﺍﻟﺪﺭﺍﺭﻱ ... ﺍﻟﻐﺪﻟﻴﻪ ﺍﻧﺎ ﺟﺎﻱ ﻟﻜﻮﻟﻴﺞ ﻳﺎﻻﻩ ﺑﺎﻏﻲ ﻧﺪﺧﻞ ﻣﻊ

ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺒﺎﻥ ﻟﻴﺎ ﻧﺎﺍﺍﺍﺍﺭﻱ ﺍﻟﺨﻮﺕ ﻛﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻭﺍ ﻣﻘﻮﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﺩﺓ

ﻣﻊ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﻗﺮﻳﺐ ﻟﺰﻋﻮﺭﻳﺔ ﻭ ﻫﻲ ﻣﻦ ﺩﺍﻙ ﻧﻮﻉ ﺩ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻲ

ﻣﺎﻛﺎﺩﻳﺮﺵ ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ ﻧﺎﺭﻱ ﺍﻧﺎ ﺷﻔﺘﻬﺎ ﺗﺼﺪﻣﺖ ﺑﺮﺏ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺎﺗﻬﻀﺮ ﻣﻊ

ﺻﺤﺎﺑﺎﺗﻬﺎ ... ﺻﺎﻓﻲ ﺗﻤﺎ ﻗﺮﺭﺕ ﻧﺪﻳﺮ ﺷﻲ ﺧﻄﺔ ﺟﻬﻨﻤﻴﺔ ﺑﺎﺵ ﻧﻄﻴﺤﻬﺎ .... .
ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻣﻊ ﺩﺧﻠﺖ ﺑﺎﻥ ﻟﻴﺎ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺪﺭﻱ ﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻋﺸﻴﺮﻱ ﺑﺎﻟﺒﻴﺎﻥ ﻭﺍﻗﻒ ﺟﻴﺖ

ﺷﺎﺭﻳﺞ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻘﺼﺪﻭ ﻭ ﻣﻊ ﺗﺎ ﻫﻮ ﻛﺎﻥ ﺧﺒﻴﺮ ﻓﻲ ﻓﻦ ﺍﻟﺘﻄﻴﺎﺡ ﻗﺮﺭﺕ

ﻧﺴﺘﺎﺷﺮﻭ ﻭ ﻳﻌﺎﻭﻧﻲ ﻣﻬﻢ ﻗﺼﺪﺗﻮ ﺗﺴﺎﻟﻤﻨﺎ ﻛﺪﺍ ﻭ ﺑﺪﻳﻨﺎ ﻧﻬﻀﺮﻭ ﻭ ﺷﻮﻳﺔ

ﻭﻫﻲ ﺗﺒﺎﻥ ﻟﻴﺎ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻘﻮﻟﻴﻪ ﻳﻮﺳﻒ ﺩﻳﻚ ﺩﺭﻳﺔ ﺍﺧﻮﻳﺎ ﺭﺍ ﻛﺎﻧﺸﻮﻓﻬﺎ ﺍﻧﺎ

ﻛﺎﺗﺴﺎﻟﻲ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﺑﺮﺏ ﺭﺍ ﺑﺰﺍﺍﺍﻑ ﻭ ﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻴﺎ ﺍﻩ ﻳﺴﺮﻯ ... ﻧﺎﺭﻱ ﻓﺎﺵ

ﻛﺎﻥ ﻗﺎﻟﻬﺎ ﺻﺪﻣﻨﻲ ﺑﺮﺏ ﻗﻠﺖ ﻛﻔﺎﺵ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻘﻼﻭﻱ ﺗﺎ ﻛﺎﻳﻌﺮﻓﻬﺎ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺸﺪ

ﻓﻴﻪ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻪ ﻛﻔﺎﺵ ﺑﻼﻧﻚ ﻧﺘﺎ ﺗﺎ ﻛﺎﺗﻌﺮﻓﻬﺎ ﻭ ﻫﻮ ﻳﻘﻮﻟﻴﺎ ﺭﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺎﺗﻔﺎﻭﺝ

ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻓﺎﻟﺴﺎﺩﺱ ﻭ ﻫﻲ ﺭﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺎﺗﻘﺮﺍ ﻓﺎﻟﻜﻮﻟﻴﺞ ﺩﻳﺎﻝ ﺯﺭﻗﻄﻮﻧﻲ ﻭ

ﺗﺤﻮﻻﺕ ﻓﻨﺺ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺣﻴﺖ ﺑﺎﻫﺎ ﺗﺤﻮﻝ ﻭ ﻋﻴﻨﻮﻩ ﺣﺎﺭﺱ ﻋﺎﻡ ﻫﻨﺎ

ﻓﺎﻟﻜﻮﻟﻴﺞ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺘﺼﺪﻡ ﻧﺎﺭﻱ ﺑﻨﺖ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻳﻌﻨﻲ ﻻ ﺧﺴﺮﺕ ﻣﻌﺎﻫﺎ

ﻓﺎﻟﻬﻀﺮﺓ ﻗﻮﺍﺩﺕ ﻋﻠﻴﺎ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻘﻮﻟﻴﻪ ﺩﺍﺑﺎ ﻛﻔﺎﺵ ﻗﺪﻳﺘﻬﺎ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﺸﺮﻱ ﻣﻌﺎﻫﺎ

ﻣﻌﺮﻓﺔ ﻭ ﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻴﺎ ﺍﻧﺎ ﺭﺍ ﻣﺎﻋﻨﺪﻳﺶ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺑﺰﺍﻑ ﺭﺍ ﺑﻴﻨﺎﺗﻨﺎ ﻏﺎ ﺳﻼﻡ ﻭ

ﺍﻧﺎ ﻧﻘﻮﻟﻴﻪ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻏﺎ ﻗﻮﻝ ﻟﻴﺎ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻟﻲ ﻛﺎﺗﻌﺮﻑ ﻭ ﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻴﺎ ﺗﺎ ﻣﺎﻟﻨﻲ

ﻗﻮﺍﺩ ... ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻪ ﺍﻟﻘﻼﻭﻱ ﻏﺎ ﺗﻌﺎﻣﻞ ﻭ ﻛﺪﺍ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻗﻨﻌﺘﻮ ﻭ ﻫﻮ ﻳﺒﺪﺍ ﻳﻘﻮﻝ

ﻟﻴﺎ ﻛﻠﺸﻲ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﺭﺍ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺧﻮﺍﺗﺎﺗﻬﺎ ﻭ ﺳﻤﻴﺘﺎ ﻭ ﻛﻨﻴﺘﻬﺎ ﻭ ﻓﻴﻦ ﻛﺎﺗﺴﻜﻦ ﻭ

ﺷﺤﺎﻝ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﻋﺎﻡ ﻭ ﻛﻠﺸﻲ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻘﻮﻝ ﺳﺎﻁ ﻋﺎﻭﻧﻲ ﻧﺼﺤﻨﻲ ﻛﻔﺎﺵ

ﻧﺪﻳﺮ ﺗﻄﻴﺢ ﻣﻌﺎﻫﺎ .... ﻭ ﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻴﺎ ﺳﺎﻁ ﺍﻧﺎ ﻗﺎﺭﻱ ﺩﺍﺑﺎ ﻧﺨﺮﺝ ﻣﻊ

ﻝ10 ﻭ ﻧﻬﻀﺮﻭ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻪ ﺻﺎ ﻏﺎ ﻗﻮﺩ ﻧﺘﺎ ﺑﻨﺘﻲ ﻟﻴﺎ ﺗﺒﺪﻟﺘﻲ ﺑﺰﺍﺍﺍﻑ ﻭ ﻫﻮ

ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻴﺎ ﻻ ﺍﻟﻘﻼﻭﻱ ﺭﺍ ﻏﺎ ﺯﺭﺑﺎﻥ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻪ ﺻﺎﻓﻲ ﺧﻠﻲ ﺗﺎﻝ ﻭﺭﺍ 10 ﻭ

ﻧﻬﻀﺮﻭ ﻣﻬﻢ ﻣﺸﻴﺖ ﻧﺪﺧﻞ ﺍﻟﻘﺴﻢ ﺩﻭﺯﺕ ﺳﺎﻋﺎ ﻗﺮﻳﺘﻬﺎ ﻭ ﺧﺮﺟﺖ ﻣﺸﻴﺖ

ﻟﺴﺒﻮﺭ ﻛﺎﻥ ﻋﻨﺪﻱ ﻫﻮ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺍﻟﺘﺎﻟﻴﺔ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺩﺧﻠﺖ ﻭ ﻣﺸﻴﺖ ﻧﻠﺒﺲ ﺷﻮﺭﺕ

ﻭ ﺍﻻﺗﻮﺍﺵ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺒﺎﻥ ﻟﻴﺎ ﻫﻲ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ﻛﺎﺿﺤﻚ ﻣﻊ ﺻﺤﺎﺑﺎﺗﻬﺎ ....

ﻧﺎﺍﺍﺍﺭﻱ ﻋﻠﻰ ﺿﺤﻜﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺑﺮﺏ ﺗﺎ ﻃﻴﺢ ﺑﻨﺎﺩﻡ ﻛﻴﻔﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻣﻬﻢ ﺍﻧﺎ

ﺗﻤﺎ ﻗﻠﺖ ﺻﺎﻓﻲ ﺑﺮﺏ ﺗﺎ ﻧﺰﻋﻢ ﻋﻠﻴﻬﺎ .... .

ﻣﻬﻢ ﻟﺒﺴﺖ ﺷﻮﺭﺕ ﻣﺸﻴﻨﺎ ﻋﻨﺪ ﺍﺳﺜﺎﺩ ﺑﻘﻴﻨﺎ ﻛﺎﻧﻄﻠﺒﻮﻩ ﺗﺎ ﻋﻄﺎﻧﺎ ﻛﻮﺭﺓ ﺍﻟﻤﻬﻢ

ﻣﺸﺒﻨﺎ ﻧﻠﻌﺒﻮ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻀﺮﺏ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻫﻲ ﻻﻋﺒﺎ ﺑﺎﺳﻜﻴﻂ ﻭ ﺗﻴﺮﺍﻥ ﺩﻳﺎﻝ ﺑﺎﺳﻜﻴﻂ

ﻣﻼﺳﻖ ﻣﻌﺎ ﺗﻴﺮﺍﻥ ﻓﻴﻦ ﻛﺎﻧﻠﻌﺒﻮ ﺣﻨﺎ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻛﺎﻧﻠﻌﺐ ﻣﻊ ﺩﺭﺍﺭﻱ ﻭ ﺑﺎﻟﻲ

ﻣﻌﺎﻫﺎ ... ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻔﻜﺮ ﻧﻠﻮﺡ ﻛﻮﺭﺓ ﺟﻴﻬﺘﻬﺎ ﻭ ﻧﻤﺸﻲ ﻧﺠﻴﺒﻬﺎ ﺍﻟﻤﻬﻢ

ﻻﻋﺐ ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﻫﻮ ﻳﻄﻠﻔﻖ ﻟﻴﺎ ﺻﺎﺣﺒﻲ ﻛﻮﺭﺓ ﻣﺠﻬﺪ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺨﻮﻱ ﺑﻴﻬﺎ ﻭ ﻣﻦ

ﺯﻫﺮﻱ ﺍﻧﺎ ﺟﺎﺕ ﻓﻴﻬﺎ ﻫﻲ ﻧﻴﺖ ﻓﺮﺟﻠﻬﺎ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺘﻢ ﻏﺎﺩﻱ ﺟﻴﻬﺘﻬﺎ ﻫﻲ ﻓﺎﺵ

ﺿﺮﺑﺎﺕ ﺟﻴﻬﺘﻬﺎ ﺗﻮﺳﺨﺎﺕ ﻟﻴﻬﺎ ﻟﻜﻴﻄﻤﺔ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺎﺗﻤﺴﺢ ﻭ ﻣﻊ ﻛﻴﻄﻤﺔ

ﻻﺳﻘﺔ ﻭ ﻧﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺭﻱ ﻋﻠﻰ ﻓﻮﺭﻣﺔ ﺍﻋﺒﺎﺩ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻬﺒﺎﺍﺍﺍﻝ . ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺍﻧﺎ ﺑﺮﺏ ﺗﺎ

ﺑﻮﺍﻧﺘﻴﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻓﺪﻳﻚ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻗﺼﺪﺗﻬﺎ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺳﻤﺤﻴﻠﻴﺎ ﺍ ﻳﺴﺮﻯ ﻭ

ﺍﻧﺎ ﻧﻬﺰ ﻛﻮﺭﺓ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺼﺪﻣﺎﺕ ﺣﻴﺖ ﻋﺮﻓﺖ ﺳﻤﻴﺘﻬﺎ ﻭ ﻣﺎﺟﺎﻭﺑﺎﺗﻨﻴﺶ ﺑﻘﺎﺕ

ﻣﺼﺪﻭﻣﺔ ... ﻭ ﺍﻧﺎ ﺩﺭﺕ ﻫﻜﺎﻙ ﻳﻌﻨﻲ ﻟﺤﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺑﻴﻼﻧﺘﻲ ﻭ ﺩﺭﺕ ﻫﻜﺎﻙ ﺑﺎﺵ

ﺗﺒﻘﺎ ﺗﻔﻜﺮ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻋﺮﻓﺖ ﺳﻤﻴﺘﻬﺎ .... ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻣﺸﻴﺖ ﻛﻤﻠﻨﺎ ﺍﻟﻠﻌﺐ ﻭ ﻣﺸﻴﺖ

ﻧﻠﺒﺲ ﻭ ﻣﻊ ﺣﻴﺪﺕ ﺗﺮﻳﻜﻮ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻠﺒﺲ ﺳﺮﻭﺍﻝ ﺗﺎﻉ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ‏( ﺣﻴﺖ ﻛﺎﻧﻮ

ﺩﺍﻳﺮﻳﻦ ﻟﻴﻨﺎ ﻟﺒﺴﺎ ﻣﻮﺣﺪﺓ ‏) ﻣﻲ ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﻣﺴﺘﻴﻜﻴﻬﺎ ﻛﻨﺖ ﻣﺴﻠﻴﻤﻲ ﺍﻟﺴﺮﻭﺍﻝ

ﺷﻮﻣﻴﺰ ﺑﻴﻀﺎ ﺯﺍﺭﺍ ﻓﺴﺮﺓ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺴﺒﻴﺒﻴﻂ ﻛﻼﺱ ﺷﻮﻳﺔ ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﺎ ﺗﺰﻋﻄﺎﺕ

ﻓﺎﺵ ﺷﺎﻓﺖ ﺍﻟﺤﻄﺔ ﺣﻴﺖ ﺃﻛﺘﺮﻳﺔ ﺍﻟﺪﺭﺍﺭﻱ ﻓﻤﺪﺭﺳﺔ ﻛﻴﻠﺒﺴﻮ ﺍﻟﻠﺒﺴﺎ

ﻛﻴﻜﻴﺸﺮﻳﻮﻫﺎ ﺷﻲ ﻛﻴﺪﺭﺑﻬﺎ ﻣﻊ ﻛﻮﺑﺮﺍ ﻭ ﻧﻄﻴﺢ ﻋﻴﻨﻲ ﺑﺤﺎﻻ ﻣﺎﺷﻔﺘﻬﺎﺵ

ﻭ ﻣﺮﺍ ﻣﺮﺍ ﻛﺎﻧﻀﺮﺏ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﻨﺺ ﻋﻴﻦ ﻣﻬﻢ ﺻﺎﻓﻲ ﻟﺒﺴﺖ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺨﺮﺝ ﻣﻲ

ﻧﺴﻴﺖ ﺩﻓﺘﺎﺭ ﻟﻲ ﻛﻨﺖ ﻏﺎﻟﺲ ﻋﻠﻴﻪ ﺗﻤﺎ ﻓﺎﺵ ﻧﻀﺖ ﻭ ﻣﺸﻴﺖ ﻭ ﻫﻲ ﺷﺎﻓﺘﻮ

ﻭ ﻫﻲ ﺗﻤﺸﻲ ﻫﺰﺍﺗﻮ ﻭ ﻻ ﻣﺎﻋﺮﺕ ﻟﻘﺎﻩ ﺷﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﻭ ﺧﺪﺍﺗﻮ ﻣﻦ ﻋﻨﺪﻭ ﻣﻬﻢ

ﺧﻯﺠﺖ ﻧﺘﻼﻗﺎ ﻣﻊ ﺩﺍﻙ ﺭﺍﺱ ﺍﻟﺨﺼﻴﺔ ﺩ ﺻﺎﺣﺒﻲ ﻭ ﻟﻘﻴﺘﻮ ﺧﺎﺭﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺴﻢ

ﻣﺸﻴﺖ ﻋﻨﺪﻭ ﻭﻗﻔﻨﺎ ﻭ ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺠﻲ ﺣﺪﺍ ﺷﺎﺭﻳﺞ ﻭ ﻣﻊ ﺷﺎﺭﻳﺞ ﻛﺎﻳﻜﻮﻧﻮ

ﻣﻌﻤﺮﻳﻨﻮ ﺩﺭﺍﺭﻱ ﻣﺎﺯﻋﻤﺎﺗﺶ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻌﻴﻂ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ‏( ﺧﻮﻳﺎﺍ ‏) ﻭ ﻫﻮ ﻳﻀﺮﺏ

ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺻﺎﺣﺒﻲ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﺗﻜﻠﻢ ﺍﺳﺎﻁ ﺍﻧﺎ ﻏﺎ ﺷﻔﺘﻬﺎ ﻛﺎﺗﻌﻴﻂ ﺗﺼﺪﻣﺖ ﻣﺸﻴﺖ

ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺳﻠﻤﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﺎ ﺭﺍﻙ ﻗﺒﻴﻼ ﻓﺎﺵ ﺑﺪﻟﺘﻲ ﻭ ﻣﺸﻴﺘﻲ ﺑﻘﺎ ﺩﻓﺘﺎﺭﻙ

ﺗﻤﺎ ﻭ ﻫﺎ ﻫﻮ ... ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺷﻜﺮﺍ ﺑﺰﺍﺍﺍﻑ ﻳﺎﻻﻩ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﺸﺪﻭ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺒﻌﺪﻭ

ﻋﻠﻴﺎ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﺎ ... ﻣﺎﺗﺸﺪﻭ ﺗﺎ ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻴﺎ ... ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﺷﻨﻮ ... ﻗﺎﻟﺖ

ﻟﻴﺎ ﺑﺎﺵ ﻋﺮﻓﺘﻲ ﺳﻤﻴﺘﻲ ﻳﺴﺮﻯ .... ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻘﻔﻘﻒ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﺎ ... ﺍ ..ﺭﺍ ﻏﺎ

ﺳﻤﻌﺖ ﺻﺤﺎﺑﺎﺗﻚ ﻋﻴﻄﻮ ﺑﻴﻬﺎ ﻭ ﻋﻴﻄﺖ ﺗﺎ ﺍﻧﺔ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻘﻮﻟﻴﺎ ﺍﻩ ﺻﺎﻓﻲ ﺑﻐﻴﺖ

ﻧﺸﺪ ﺩﻓﺘﺮ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻔﻮﻝ ﻟﻴﺎ ﻭ ﺟﺎﻭﺑﻨﻲ ﺑﻌﺪﺍ ... ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺭﺍ ﻭﺍ ﺟﺎﻭﺑﺘﻚ

ﺍﺷﻨﻮ ﺗﺎﻧﻲ ... ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﺎ ... ﻗﻮﻟﻴﺎ ﻋﻼﺵ ﻟﺒﺎﺭﺡ ﻛﻨﺖ ﻣﻊ ﺍﻟﺒﻨﺎﺕ ﻭ ﻛﻨﺘﻲ

ﺗﺎﺑﻌﻨﻲ ﻭ ﻣﻊ ﺿﺮﺕ ﻭ ﻧﺘﺎ ﺗﺒﺪﻝ ﻃﺮﻳﻖ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺒﺪﺍ ﻧﺘﻔﺘﻒ ... .

ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻻ ﺣﺎﺷﺎ ﻏﺎ ﻣﺎﻛﺎﻧﻌﺮﻓﻜﺶ ﻭ ﻋﻤﺮﻧﺎ ﻫﻀﺮﻧﺎ ﻭ ﺟﺎﺕ ﺣﺸﻮﻣﺎ ﻛﻮﻥ

ﻭﻗﻔﺘﻚ ﻫﻜﺎﻙ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻘﻮﻟﻴﺎ ﻫﺎﻧﻴﺎ ﺗﺎ ﺍﻟﻰ ﻣﺎﻛﻨﺎﺵ ﻛﺎﻧﻌﺮﻓﻮ ﺑﻌﻀﻴﺎﺗﻨﺎ

ﻧﺘﻌﺎﺭﻓﻮ ﺩﺍﺑﺎ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﺎ ﺷﻨﻮ ﺳﻤﻴﺘﻚ ﺑﻌﺪﺍ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻫﺎ ﻛﺪﺍ ﻭ ﻛﺪﺍ ﻭ ﺍﻧﺎ

ﻧﻘﻮﻟﻴﻬﺎ ﺍﺟﻲ ﻧﻜﻠﺴﻮ ﻓﺎﻟﺪﺭﻭﺝ ﻭ ﻧﻬﻀﺮﻭ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﺟﻲ ﻧﻐﻠﺴﻮ

ﻓﺎﻟﺪﻭﺝ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻘﻠﺐ ﺳﺎﻋﺔ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﺎ ﻫﺎﻧﺘﺎ ﺍﻧﺎ ﺩﺍﺑﺎ ﻗﺎﺭﻳﺎ ﻫﺎ ﻓﺎﻳﺴﺒﻮﻙ

ﺩﻳﺎﻟﻲ ﺳﻴﻔﻂ ﻟﻴﺎ ﺍﻧﻔﻴﻂ ﻭ ﻣﻴﺴﺎﺝ ﺑﺎﺵ ﻧﻌﺮﻓﻚ ﻭ ﻧﻬﻀﺮﻭ .... ﻣﻬﻢ ﻗﻠﺖ

ﻟﻴﻬﺎ ﺻﺎﻓﻲ ﻭ ﺗﻔﺎﺭﻗﻨﺎ ﺭﺟﻌﺖ ﻋﻨﺪ ﺻﺎﺣﺒﻲ ﻗﺎﻟﻴﺎ ﺍﻣﻀﺮﻯ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻪ ﺳﻴﺮ

ﺗﺤﻮﺍ ﻣﻊ ﻛﺮﻙ ﻣﺎﻧﻔﻌﺘﻴﻨﻲ ﺑﺘﺎ ﻗﻠﻮﺓ ﺟﺒﺘﻬﺎ ﺑﺪﺭﺍﻋﻲ ﻭ ﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻴﺎ ﻳﺎﻙ

ﺍﺯﺍﻣﻞ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻟﻲ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻚ ﺳﻤﻴﺘﻬﺎ ﻭ ﻛﻠﺸﻲ ... ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻪ ﺍﻩ ﺻﺎﻓﻲ ﺻﺎﻓﻲ

ﻣﺎﺗﻨﺪﻣﻨﻴﺶ ﺍﺗﺐ ﻣﻬﻢ ﻭ ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻊ ﻝ10 ﻟﺪﺍﺭ ﻣﻬﻢ ﺩﻭﺷﺖ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻬﺰ

ﺑﻴﺴﻲ ﻭ ﻋﻴﺖ ﻣﺎﻧﺴﺘﻌﻘﻞ ﺳﻤﻴﺎ ﻭ ﻭﺍﻟﻮ ﻣﺸﺎﺕ ﻟﻴﺎ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺒﻐﻲ ﻧﻔﻜﺲ ﻣﻬﻢ

ﻃﻠﻊ ﻟﻴﺎ ﺩﻡ ... ﻣﻬﻢ ﻛﻨﺖ ﺩﺍﺧﻞ ﻣﻊ 3 ﻣﺸﻴﺖ ﻗﺮﻳﺖ ﺩﻳﻚ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺧﺮﺟﺖ

ﻣﻊ 4 ﻛﺎﻧﻘﻠﺐ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺒﺎﻥ ﻟﻴﺎ ﻣﻬﻢ ﻣﺸﻴﺖ ﻗﺼﺪﺗﻬﺎ ﺗﺴﺎﻟﻤﻨﺎ ﻭ ﻫﻲ

ﺗﻘﻮﻟﻴﺎ ﻣﺎﻟﻚ ﻣﺎﺻﺎﻳﻔﻄﻴﺶ ﻣﻴﺴﺎﺝ ﻭ ﺍﻧﻔﻴﻂ ﻳﺎ ﺍﻟﻤﺘﻜﺒﺮ .... ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻻ ﻻ

ﺭﺍ ﺗﻨﺴﺎ ﻋﻠﻴﺎ ﻓﺎﻳﺴﺒﻮﻙ ﺩﻳﺎﻟﻚ ﻭ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻻﺵ ﻗﺼﺪﺗﻚ ﺩﺍﺑﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻘﻮﻟﻴﺎ

ﺍﺭﺍ ﺍﻟﻜﻼﺥ ﻭﺭﻗﺔ ﻧﻜﺘﺒﻮ ﻟﻚ ... ﺑﺎﻟﻔﺮﺣﺔ ﺟﺒﺖ ﺩﻓﺘﺎﺭ ﻛﻮﻟﻮ ﻣﻬﻢ ﻛﺘﺒﺎﺕ

ﻓﺎﻳﺴﺒﻮﻙ ﺻﺎﻓﻲ ﻭ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻧﻬﻀﺮﻭ ﺷﻮﻳﺎ ﻭﻻ ﻣﺰﺭﻭﺑﺎ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﺎ ﻻ ﺭﺍ

ﻣﺎﻗﺎﺭﻳﺎﺵ ﺧﺎﺭﺟﺎ ﺩﺍﺑﺎ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻘﻮﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﻳﺎﻻﻩ ﻧﻤﺸﻴﻮ ﻧﻀﺮﺑﻮ ﺿﻮﺭﺓ ﻻ ﻣﺎﻛﺎﻥ

ﻋﻨﺪﻙ ﺗﺎ ﻣﺸﻜﻴﻞ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻴﺎ ﻫﺎﻧﺘﺎ ﺳﺒﻘﻨﻲ ﻟﺒﺮﺍ .

ﻭ ﻫﻲ ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻴﺎ ﻫﺎﻧﺘﺎ ﺳﺒﻘﻨﻲ ﻟﺒﺮﺍ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻏﺎﻧﺘﺒﻌﻚ ﺣﻴﺖ ﺍﻟﺤﺮﺍﺳﺔ ﺣﺪﺍ

ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻏﺎﻳﺸﻮﻓﻨﻲ ﺑﺎﺑﺎ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻘﻮﻟﻴﻬﺎ ﺻﺎﻓﻲ ﺍﻧﺘﺴﻨﺎﻙ ﻗﺪﺍﻡ ﻣﻮﻝ ﺍﻟﺘﻼﺟﺎﺕ

ﻟﻲ ﻗﺪﺍﻡ ﺍﻟﻜﻮﻟﻴﺞ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻘﻮﻟﻴﺎ ﺍﻭﻛﻲ ﺳﻴﺮ ... ﻣﻬﻢ ﺳﺒﻘﺘﻬﺎ ﻭ ﺷﻮﻳﺔ ﺗﻤﺎﺕ

ﺟﺎﻳﺔ ﻭﺍﺍﺍﻫﻴﺎ ﻧﺎﺭﻱ ﻛﺎﻧﺘﻤﻌﻦ ﻑ ﻓﺼﺎﻟﺘﻬﺎ ﻣﻘﻮﻭﻭﻭﻭﺩﺓ ﻭ ﻻﺑﺴﺎ ﺩﻭﻙ ﺳﺮﺍﻭﻝ

‏( ﺣﻮﻳﻨﻲ ﺑﻴﻪ ‏) ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺰﻧﻄﻂ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﻬﻢ ﺟﺎﺕ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻴﺎ ﻓﻴﻦ

ﻏﺎﻧﻤﺸﻴﻮ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻘﻮﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﻓﻴﻤﺎ ﺑﻐﻴﺘﻲ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﺎ ﺍﻧﺎ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻜﻮﻟﻴﺞ

ﻭﺭﻳﻨﻲ ﻧﺘﺎ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻘﻮﻟﻴﻬﺎ ﻳﺎﻻﻩ ﺗﻤﻴﻨﺎ ﻏﺎﺩﻳﻦ ﻭ ﻛﺎﻧﻬﻀﺮﻭ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻔﻜﺮ ﻧﺰﻟﻬﺎ

ﻟﻜﺎﻟﻴﻔﻮﺭﻧﻴﺎ ‏( ﻣﺎﺵﻱ ﺣﻲ ﻛﺎﻟﻴﻔﻮﺭﻧﻴﺎ ﻫﺎﺩﺍ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﺘﻴﺮﺍﻥ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺤﻤﺮﻱ ﻛﻴﻜﻮﻥ

ﺧﺎﻭﻱ ﻓﻴﻪ ﻛﻮﺍﻧﺎﺕ ﻓﺴﺮﻳﻦ ‏) ﻭ ﻧﺼﺎﺭﺣﻬﺎ ﺑﻠﻲ ﻛﺎﺗﻌﺠﺒﻨﻲ ﺑﺎﺵ ﺗﺎ ﺍﻟﻰ

ﻏﻮﺗﺎﺕ ﻭ ﺑﺪﺍﺕ ﺗﺨﺎﺻﻢ ﻭﻻ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺗﺎ ﺣﺪ ﻣﺎﻳﺴﻤﻌﻨﺎ ﺣﻴﺖ ﺟﻴﺖ

ﻛﺎﻟﻴﻔﻮﺭﻧﻴﺎ ﻛﺎﻳﻦ ﺻﻮﺭ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻜﻮﻟﻴﺞ ﻭ ﻭﺍﺣﺪ ﻃﺮﻳﻖ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﺻﻮﺭ

ﻳﻌﻨﻲ ﻻ ﺩﻳﻮﺭ ﻻ ﻭﺍﻟﻮ ﻣﻬﻢ ﺗﻤﻴﻨﺎ ﻏﺎﺩﻳﻦ ﻗﺎﺻﺪﻳﻦ ﺩﺍﻙ ﺍﻟﻜﻮﺍﻥ ﻭ ﻛﺎﻧﻬﻀﺮﻭ ﻭ

ﻛﺎﻧﺰﻳﺪﻭ ﻧﺘﻌﺎﺭﻓﻮ ... ﻓﺎﺵ ﺟﻴﺖ ﻧﺴﻮﻝ ﻟﻘﻴﺖ ﻣﻬﺎ ﻣﺎﺗﺖ ﻭ ﻫﻲ ﻋﺎﻳﺸﺎ ﻏﺎ

ﻣﻊ ﺟﺪﺍﻫﺎ ﺑﻮﺣﺪﻫﺎ ﺍﻣﺎ ﺑﺎﻫﺎ ﻛﺎﺗﻼﻗﺎ ﺑﻴﻪ ﻏﺎ ﻓﻠﻴﺴﻲ ﻭ ﻧﻬﺎﺭ ﺍﻟﺴﺒﺖ ﻭ ﺍﻟﺤﺪ

ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺗﻤﻴﻨﺎ ﻏﺎﺩﻳﻦ ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻟﺠﻴﺖ ﺍ

ﻟﻜﺎﻟﻴﻔﻮﺭﻧﻴﺎ ﻭ ﻣﻊ ﺗﻤﺎ ﻃﺮﻳﻖ ﻃﻮﻳﻼ ﺷﻮﻳﺔ ﻳﻌﻨﻲ ﻻ ﺗﻤﻴﺘﻲ ﻏﺎﺩﻱ ﺑﺸﻮﻳﺔ

ﻛﺎﺩﻳﺮ ﺷﻲ ﻗﺴﻤﻴﻦ ﻣﻬﻢ ﺗﻤﻴﻨﺎ ﻏﺎﺩﻳﻦ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻮﻗﻒ ﻭ ﺑﻘﻴﺖ ﻛﺎﻧﺸﻮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ

ﻫﻲ ﻏﺎﺩﺓ ﻓﺎﺗﺘﻨﻲ ﺑﺸﻲ ﻣﻴﺘﺮﻭ ﻭ ﻫﻲ ﺩﻭﺭ ﺷﺎﻓﺖ ﻓﻴﺎ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﺎ

ﻣﺎﻟﻚ ؟ ... .

ﻭ ﻫﻲ ﺗﻮﻗﻒ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﺎ ﻣﺎﻟﻚ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻘﻮﻟﻴﻬﺎ ﻳﺴﺮﻯ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻘﻮﻟﻚ ﺷﻲ

ﺣﺎﺟﺔ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﺎ ﺍﺷﻨﻮ ﻗﻮﻝ ﻣﺎﻟﻚ ﺍﻧﺪﻳﺮ ... ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺍﻧﺎ ﺩﺍﻙ ﻧﻬﺎﺭ ﻛﻨﺖ

ﺗﺎﺑﻌﻚ ﺣﻴﺖ ﻋﺠﺒﺘﻴﻨﻲ ﻭ ﺑﻐﻴﺖ ﻧﻬﻀﺮ ﻣﻌﺎﻙ ﻣﻲ ﻓﺎﺵ ﺿﺮﺗﻲ ﻭ ﺷﻔﺘﻲ

ﺩﺧﺖ ﻣﺎﻋﺮﻓﺖ ﻣﺎﻧﺪﻳﺮ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺒﺪﻝ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻭ ﺭﺍﻙ ﻛﺎﺗﻌﺠﺒﻴﻨﻲ ﺍﻳﺴﺮﻯ

ﺑﺰﺍﺍﺍﺍﻑ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻴﺎ ﺍﻧﺎ ﻋﺠﺒﺘﻴﻨﻲ ﻓﺴﺒﻮﺭ ﻋﺠﺒﺘﻴﻨﻲ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺘﺼﺪﻡ

ﻭ ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺸﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﺟﻨﺒﻬﺎ ‏( ﺍﻟﺨﺼﺮ ‏) ﻭ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻳﺴﺮﻯ

ﺗﺼﺎﺣﺒﻲ ﻣﻌﺎﻳﺎ ؟ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻴﺎ ﺍﻩ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺒﻮﺳﻬﺎ ﻓﺤﻨﻜﻬﺎ ﺣﻴﺖ ﻣﺎﺯﻋﻤﺘﺶ

ﻓﺎﻟﻠﻮﻝ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺸﻮﻑ ﻓﻴﺎ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﺎ ﻣﺎﻟﻚ ؟ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﺍﻟﻮ ﻭ ﻣﻊ ﻛﺎﻧﺖ

ﻗﺼﺮ ﻣﻨﻲ ﺗﻌﻼﺕ ﻭ ﺑﺎﺳﺘﻨﻲ ﻑ ﻓﻤﻲ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺘﺼﺪﻡ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻌﺮﻑ ﺧﺘﻨﺎ ﻓﺎﻟﻠﻪ

ﻃﻴﺒﺔ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺸﺪ ﻓﻴﻬﺎ ﺗﻤﺎ ﻓﺎﻟﺤﻨﺪﻕ ﻣﻊ ﺧﺎﻭﻱ ... ﻣﻬﻢ ﺑﻘﻴﺖ ﻛﺎﻧﻔﻠﻮﺭﻃﻲ

ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻧﻴﻴﺖ ﺷﻲ 10 ﺩﻗﺎﻳﻖ ﺑﻮﺳﺎﻥ ﻣﺨﻠﻂ ﺑﺘﺒﺰﺍﻝ ﻭ ﻣﺮﺓ ﻣﺮﺓ ﻛﺎﻧﺤﻂ ﺍﺩﻱ

ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺤﺖ ﻭ ﻛﺎﺗﺒﺎﻥ ﻟﻴﺎ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻛﺎﺗﺰﻛﺎ ﻭﺷﻮﻳﺔ ﺑﺪﺍﺕ ﻛﺎﺗﻨﻬﺞ ﺑﺤﺎﻻ ﻻﻋﺒﻴﻦ

ﺳﺒﺎﻕ 100 ﻣﺘﺮ ﺣﻮﺍﺟﺰ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻴﺎ ﻳﺎﻻﻩ ﻻ ﻳﺪﻭﺯ ﺷﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﻳﺸﻮﻓﻨﺎ

.. ﻣﻬﻢ ﺗﻤﻴﻨﺎ ﻏﺎﺩﻳﻦ ﻏﺎﺩﻳﻦ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﺎ ﻧﺎﺭﻱ ﻛﺎﺗﻌﺮﻑ ﺗﻔﻠﻮﺭﻃﻲ ﻭ ﺍﻧﺎ

ﻧﻘﻮﻟﻴﻬﺎ ﺍﻧﺎ ﺭﺍ ﺳﺨﻔﺘﻴﻨﻲ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ... يتبع

ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻘﻮﻟﻴﻬﺎ ﺍﻧﺎ ﺭﺍ ﺳﺨﻔﺘﻴﻨﻲ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻣﻬﻢ ﻏﺎﺩﻳﻦ ﻭ ﻛﺎﻧﻬﻀﺮﻭ ﻭ

ﻣﺮﺓ ﻣﺮﺓ ﻛﻠﻤﺔ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﻭ ﻛﺪﺍ ... ﻣﻬﻢ ﺗﻤﻴﻨﺎ ﻏﺎﺩﻳﻦ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻔﻜﺮ ﺑﻠﻲ ﻣﺎﺩﺍﻡ

ﻛﻨﺖ ﻛﺎﻧﻘﻴﺴﻬﺎ ﻭ ﻛﺎﺗﺰﻛﺎ ﺩﻭﻧﻚ ﺧﺘﻨﺎ ﻃﻴﺒﺔ ﺑﺎﻟﻤﺰﻳﺎﻥ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻘﻮﻟﻴﻬﺎ ﻭﺍﺧﺎ

ﻫﻜﺎﻙ ﻣﺎﺭﺗﺎﺣﻴﻨﺎﺵ ﻭ ﺑﺴﺘﻚ ﻛﻴﻤﺎ ﺑﻐﻴﺖ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻴﺎ ﺍﻩ ﺭﺍ ﺗﺎ ﺍﻧﺎ

ﻛﺎﻧﻔﻠﻮﺭﻃﻲ ﻣﻌﺎﻙ ﻭ ﺧﻴﻔﺔ ﻳﺪﻭﺯ ﺷﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻘﻮﻟﻴﻬﺎ ﻋﺮﻓﺘﻲ ﺷﻨﻮ

ﻏﺎﺩﺵ ﻧﻘﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﺷﻲ ﻛﻮﺍﻥ ﻣﺴﺘﻮﺭ ﻧﻌﻮﺩﻭ ﻧﻐﻠﺴﻮ ﻓﻴﻪ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻴﺎ

ﺍﻭﻛﻲ ﻟﻲ ﺑﻐﻴﺘﻲ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﺍﻧﺎ ﻣﻌﺎﻙ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻘﻮﻝ ﻟﻴﻬﺎ ﻭﺍﺵ ﻻ ﻣﺸﻴﻨﺎ ﻟﺪﺍﺭﻧﺎ

ﻫﺎﻧﻴﺎ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﺎ ﻻ ﺍﻭﻳﻠﻲ ﻭﺍﺵ ﻻﺑﺎﺱ ... ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﻻ ﻻ ﻣﺎﺗﻨﻮﻳﺶ ﻏﻠﻂ ﻏﺎ

ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻟﻲ ﻛﺎﻧﺪﻳﺮﻭﻩ ﻫﻨﺎ ﻭ ﺧﺎﻳﻔﻴﻦ ﻧﻐﻠﺴﻮ ﻓﺎﻟﺪﺍﺭ ﻭ ﻣﺮﺗﺎﺣﻴﻦ ﺣﺴﻦ ﻟﻴﻨﺎ

ﻣﺎﻋﺪﻧﺎ ﻣﻨﺎﺵ ﻧﺨﺎﻓﻮ ﻭ ﺑﻘﺎﺕ ﻛﺎﺗﻔﻜﺮ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻘﻮﻝ ﻟﻴﺎ ﺍﻭﻛﻲ ﻧﻬﺎﺭ ﻟﻲ

ﺑﻐﻴﺘﻲ ﻏﻲ ﻋﻔﺎﻙ ﻓﻠﻜﻮﻟﻴﺞ ﻣﺎﻧﻌﻴﻘﻮﺵ ﺑﻠﻲ ﻣﺼﺎﺣﺒﻴﻦ ﺭﺍﻙ ﻋﺎﺭﻑ ﺑﺎﺑﺎ ﺗﻤﺎ

ﻗﻠﺖ ﻟﺒﻬﺎ ﺻﺎﻓﻲ ﺑﺐ ﺍﻭﻛﻲ ﻣﻬﻢ ﻣﺸﻴﻨﺎ ﻭﺻﻠﺖ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺷﻮﻳﺔ ﻗﺮﺑﻨﺎ ﻟﺪﺍﺭ

ﻓﻴﻦ ﻛﺎﺗﺴﻜﻦ ﻣﻊ ﺟﺪﺍﻫﺎ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﺴﻠﻢ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻋﺎﺩﻱ ﻭ ﺻﺎﻓﻲ .... .

مهم مشيت و انا نزرب صيفطت ليها انفيط و ميساج فيه حياتي ... دازت شي ربع ساعة و جاوبانتني وي بب مهم هضرنا شوية و انا نقوليها يسرى عطيني لومبلوا دي طون ديالك قالت ليا اطط نصورو مهم و هي تصورو و صايفطاتو ليا و انا نشوف بلي بجوجنا نهار الخميس كانخرجو مع 4 و انا نقول خاصني نجيبها للدار ضاروري و انا نقوليها يسري نهار الخميس فين كاتمشي ورا القراية قالت ليا تا بلاصة كانبقا غا مع البنات نضورو جنب لكوليج قلت ليه اش بان لك نتلاقاو نهار الخميس و من الأحسن فاش نتلاقاو نجيو نغلسو فالدار و هي تقوليا انا نشوف مع صحاباتي لا ماكان تا بروغرام قلت ليها امتى تجاوبيني قال ليا اطط نسولهم دابا فالفايس قلت ليها اوكي ... المهم دازت شي 3 دقايق قالت ليا نهار الخميس كاينة شي حاجة حسن را غانخرج مع 3 و انا نفرح قلت ليها صافي احسن حاجة مهم قلت ليها نتلاقاو فالكوليج و نهضرو مهم داز لاربع و كانتلاقاو بحال الخوت فلكوليج الأحترام بسباب باها لي كاين تما و وصل الخميس فصباح مع 12 تلاقيتها قلت ليها فاش توصلي ادار تكونيكطاي انا زربان دابا قالت ليا صافي اوكي .... مهم وصلت لدار و شديت تيليفون و بلانيت معاها نتلاقاو مع 3 قدام الباب حيت انا ماغاندخلش لكوليج مهم نزلت عند الواليدة قالت ليا انمشي عند خالتك العشية لدار را نقضر مانجي تال الليل و انا نفرح و قلت خشي كلشي غادي كيما بغيت و انا نجقر الواليدة عطاتني 20 درهم صافي و خلات ليا غداتي و مشات حيت ناوية تغدا عند ختها مهم تغديت انا و لبست و انا نخرج مشيت لحانوت جبت موناضة و شي 5 البيموات مخلطين و انا نجي لدار و انا نحط دوك البيموات فالطبسيل و المناضة فالتلاجة باش نجيو و نلقا الأتواش مقادين ... المهم خرجت مشيت ل كوليج مع 3 كانتسناها و هي تم خارجة نآآآآآآآآآآآاري بنت القحبة جاية و لابسة واحد سروال مزيييير من سراول حويني بيه نآآآآري و اول مرة غادير عكر و دارت عكر حمر نآآآآري كي جات و الله تا طيحاتني بالبيان و جات سلمات عادي و انا دايخ و انا نقوليها يالاه نمشيو تمينا غادين يالاه فتنا لكوليج و انا نقوليها ماقدرتش نقولها قدام لكوليج مي غانقولها لك هنا ناري را سطيتيني انا و مع كنا دايزين من واحد زنقة و هي تبوسني من فمي بوسة خفيفة حسيت فيها بالحرارية شعلات معايا ....
مهم كملنا طريق للدار مع وصلنا قلت ليها تسناي تا نعيط عليك را عندنا درب حضاي .... مهم مشيت حليت الباب و انا ندير ليها الأشارة تجي مهم جات دخلات للدار و غلسان فالبيت و انا نمشي جبت الأتواش ( الموناضة و بيمو ) و هي تبدا تضحك قالت ليا الضيافة زعمة ... و انا نبدا العنب قلت ليها لاما ضايفتكش احبيبتي ماعندي شكون نضايف و هي تقول ليا اجي كلس مع غلست و هي تلاح عليا بالبوسان و انا نجمد فبلاستي بقينا قلب يا ماتقلب قلب ياما تقلب شي تلت ساعة بحال هكاك تا بدات كاتنهج تاني و هي تغلس فوقي و لقاتني مزنطط و ماقالت والو و انا نبدا نحط ايدي و هي زاكية و انا نخشي ايدي و ماقالت والو و انا نقول فبالي صافي حكمتها دابا بقيت خاشي ايدي من اللور و شوية بغيت نخرج ايدي باش نشد من الفوق و هي تقوليا خليها صافي عرفتها طابت و انا نبدا نهبط ليها فداك الكولون لي لابسة و هي زاكية تا نزلتو كآامل و هي كالسا فوقي و كانفلورطيو و هي تخشي ايدها فتبي و انا نحيد ليها طابلية و كانت لابسة غا تيشورت من التحت حيدتو ليها تا بقات لابسة دو بياص و انا نجرها لبيتي الفوق بزربة طلعنا لبيت و انا نتكيها فوق نموسيتي حيدت سروال و كالسون و انا نحطو فوقها و كانفلورطي معاها شي خمسة دقايق و هي تبدا كاتشد فيه و باغا تخشيه قلت ليها واش ديفييرج قالت لا غا خشيه قلت ليا لا مانقدرش و هي تقول ليا لا و انا نقلبها على كرشهابديت كانخشي فيه و والو و هي بغات تبدا تغوت و انا نزكا و قلت ليها واش تمصبيه ماجاوباتنيش و نزلات بدات عليه شي دقيقة و انا نهزها طلعتها و نعسات على كرشها و انا نبدا نخشي فيه تا بدا كايتخشا و هي ابدا تغوت بشوية و انا نسد ليها فمها غلت ليها غا صبري و هي تعضني بنت القحبة ههههههههه و انا نصبر ههههههههه بقيت تا خشيتو كامل و هي تغوت واحد التغويتة و سكتات و انا نبدا نسول فيها يسرى مالك يسرى و هي تفول ليا كمل كاحبيبي غا كمل انا لاباس....
اخير الجزء

مهم بقيت كانزل عليها تا قربت نجيبو و انا نضورها على ضهرها و انا نلوحو ليها فوق كرشها و تكييت حداها شوية و انا نجيب كلينيكس مسحت تبي و عطيتها هي مسحات و انا نبقا نبوس فيها و هي شادا فيه و بقينا كانفلورطيو شي نص ساعا و هي تنوض لبسات حوايجها قصينا داكشي و بالضحك و النشاط وصلتها جيت دار جداها و رجعت لدارنا و حليت بيسي و انا نلقى ميساج قالت ليا دوزنا وقيت زوين بب قلت ليها تا نعاودوها الى بغيتي قالت ليا اه حبيبي وقتما بغيتي ... مهم بقيت مصاحب معاها تال الصيف شبعت فيها تا هي ماكانتش كاتقول لا تا وصل الصيف فين كايساليو نصف العلاقات المغربية مع نهاية الدراسة ههههههههههههههه يالاه نوضو

نهاية